الصفحه ١٤٩ :
النظرية
الإسلامية ولم يفرقوا بين الدين والسياسة ، انتهوا أيضاً الى نفس النتيجة على اختلاف في
الصفحه ١٥٤ :
أصحابه
في ذلك الوقت ، فاستيقنت أن الإمامة حق لها لا ينبغي أن يعدوها الى غيرها ، وأنه حق لها
الصفحه ١٦٥ :
نعم
أدى هؤلاء الفقهاء خدمات علمية بارزة ، لكن تفرق علمهم في الناس ـ مع كونهم ليسوا أعلم من في
الصفحه ١٧٨ :
نعم غالى بعضهم في
هذا وفي أشخاص الأئمة فرفعوهم منزلة فوق البشر ، إلا أن هذا مردود بأقوال الأئمة
الصفحه ١٨٢ :
بعد
النبي عليه وآله السلام يعلم ما في الكتاب من صغيرة وكبيرة علماً يقينياً ييسر تطبيقه ، ويعصم
الصفحه ١٩٣ :
نعم كانت هناك أصوات
في تاريخ الفكر الشيعي نادت بنفس المقولة ، لكنها كانت أصواتاً خافتة ، لأنها
الصفحه ١٩٨ : معصوم ، رغم علو درجاتهم وشامخ مقامهم .
وقد
جرى البحث ويجري في شروط الفقيه المرجع في عصر الغيبة وفي مدى
الصفحه ٢٠١ :
أطروحة
الحل
رأينا ما عندنا وما
عند الآخرين من رأي في مشكلة القيادة ، واتضحت لنا
الصفحه ٢٠٧ : يصعب على المتحركين فيه تأسيس دولة .
من هنا كان علينا أن
نفهم أن أول خطوة نخطوها يجب أن تكون تنمية
الصفحه ٢١٥ : الإقتصادي للعلماء ، فإذا تحقق هذا استطاعوا الوقوف في وجه الظالمين ، بدلاً من مساندتهم وإرضائهم بما يسخط الله
الصفحه ٢١٦ : تنظيم يهتم بحقوق الإنسان ، وخامس الى نقابة عمالية أو تجارية ، وكل هؤلاء نجد جهودهم تنصب في النهاية في
الصفحه ٧ : ضلال ، حرام قراءتها وبيعها وشراؤها .
وفي لحظة فكرت في
نفسي وقلت : أليس من المنطقي أن يطلع الإنسان على
الصفحه ٩ : السني الى جانب أخيه الشيعي ، ويتحمل أحدهما من أخيه أن يُسْبِل يديه في صلاته ، أو يَكْتَفِهما ، أو
الصفحه ٢٣ : المتوارث المتروك هش متناقض في بعضه ، يشبه الغربال لكثرة ما به من ثغرات ، ومن هنا لا أعتقد أنه يصمد أمام
الصفحه ٢٦ : وصلوا الى
السلطة ، واقترفوا ما هو مسطور في تاريخنا بما أملته عليهم السلطة ، لم يحتاجوا الى نظرية سياسية