الصفحه ٨٢ : عبد الله بن عمر مشيراً ولا شيء له من الأمر ، وطلحة شريككم في الأمر ، فإن قدم في الأيام الثلاثة فأحضروه
الصفحه ٨٣ :
عمر
ولا شيء له من الأمر ، وقم على رؤوسهم فإن اجتمع خمسة ورضوا رجلاً وأبى واحد فاشدخ رأسه أو أضرب
الصفحه ١٠٤ : تقديسها مهما فعلت .
من أجل هذا اخترعوا
شخصية خيالية لم توجد في التاريخ أصلاً إلا في أوهامهم ، وسموها عبد
الصفحه ١١٠ : فاختاروا . فقالوا : والله ما نختار غيرك ، فاختلفوا إليه بعد ما قتل عثمان رضي الله عنه مراراً ، ثم أتوه في
الصفحه ٤٨ :
فقال عمر : هيهات لا
يجتمع اثنان في قرن . . . والله لا ترضى العرب أن يؤمروكم ونبيها من غيركم
الصفحه ٥٤ : فيه هذه البيعة التي حددت القيادة بعد رسول الله لم يكن طبيعياً ، ولا يمكن أن تستريح له أنفس الناس
الصفحه ١٢١ : ، وقعنا في تناقض يعطي من قام بالإنقلاب فرصة ليقول : والله أسوتي في ذلك معاوية ، وأنتم لستم بأعلم منه ولا
الصفحه ٢٤ : قيادة واحدة ، ليس والله هذا فحسب بل أفرزنا ـ ما شاء الله ـ أميراً في كل حارة ، ومفتياً في كل شقة ، وإذا
الصفحه ١٦٩ : .
أما انقسام الأمة
الذي جاء نتيجة انقسام القيادة ، فكان له صور وأشكال ، وظهر واضحاً في أكثر من مجال
الصفحه ٣٧ : ء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان حلالاً مشروعاً ، ومن فعلوه مأجورون وإن أخطأوا في ذلك .
الصفحه ٦٣ : واضطهاد المخالفين وانتهاك الحرمات في ذلك ولو كانت حرمة بنت رسول الله !
فسعد بن عبادة ( قتله
الله ) لأنه
الصفحه ١١٥ : .
واضطر الإمام لأن
يواجه ثلاث حروب طاحنة في أقل من خمسة أعوام هي مدة حكمه . فانهزم له الفريق الثاني في
الصفحه ٩ : السني الى جانب أخيه الشيعي ، ويتحمل أحدهما من أخيه أن يُسْبِل يديه في صلاته ، أو يَكْتَفِهما ، أو
الصفحه ٥٦ : (٢) فإن صحت هذه الرواية فهي دليل على أنه هو نفسه كان في شك من أحقيته بالقيادة بعد رسول الله عليه وآله أفضل
الصفحه ١٦٢ : يكن في الحقيقة إلا نتيجة له . ولأن الإسلام دين شامل كامل كان لا بد من أن تكون القيادة التي تنفذه قيادة