الصفحه ٥٧ : قديماً وحديثاً . فمن نابوا عن قريش تحدثوا باسمها وبمنزلتها في الإسلام ، ومن مثلوا الأنصار سلكوا نفس
الصفحه ٧٨ :
العهد
هو الصواب فما الذي حدث من أمور جديدة في الدولة استدعت تغييره الى مجلس شورى ؟
وهل القيادة
الصفحه ٧٩ :
على
هدى ، وأسلوب تولية أبي بكر صحيح ، وطريقة إسناد القيادة الى عمر صواب ، وكل الناس كانوا على حق
الصفحه ٩٥ : ؟ فقال إن تركتهم فقد تركهم من هو خير مني ) (١)
وقال مرة أخرى عنه (
أحربه أن يحملهم على الحق ) (٢) وقال
الصفحه ٩٨ : الى من يرجى منه عدم المساس بالمكاسب المادية والإجتماعية التي نالوها فيما سبق .
نقل ابن خلدون في
الصفحه ١١١ :
الأول : أن طريقة اختيار القيادة هذه المرة
اختلفت عن المرات الثلاثة الماضية ، وهذه هي المرة الأولى
الصفحه ١٢٨ : انهيار الدولة .
وقطاع ثالث رأى تنافس
القطاع الأول ، واستئثاره على الآخرين ، فظل ينظر الى الكبار
الصفحه ١٣٢ : ، والقيادة المتمكنة هي القيادة الشرعية ، بصرف النظر عن طريق تمكنها ، وأسلوب وصولها . فإذا وصل رجل ما ـ أي رجل
الصفحه ١٤٢ : التسلية ، إلا أنه بلا ريب مضيعة للوقت ، ولذلك أكتفي بهذا القدر .
هذه هي بضاعتنا التي
ننسبها الى الاسلام
الصفحه ١٥١ : لها ، فصرنا نسجد لها ونطالب المسلمين غيرنا بالسجود لها ، وإلا فهم رَفَضة مارقون عن الدين .
ومن
الصفحه ١٦٤ : لصفاتها انقسمت القيادة الى ثلاثة إتجاهات متفرقة كان من المفروض أن تجتمع كلها في شخص واحد : الجانب القانوني
الصفحه ١٩٥ : وغرباً للبحث عن حل ، علينا أن نطلع على ما عند غيرنا من أتباع هذا الدين الحنيف من فكر سياسي وتجربة حركية
الصفحه ٢٠٢ :
كل
من تمنى تنفيذ الاسلام واشتاق لرؤيته حياً من شيوخنا وشبابنا لا تخرج عن ثلاثة :
الأول
الصفحه ٢٠٦ :
والسمات
العامة فقط . ولا يعني توجيه كلامي الى مصر وأهلها ، أو صياغة الأطروحة حسب ظروف المجتمع
الصفحه ٢١٥ : .
٤ ـ حركة المتحركين :
في ظل هذا النظام
يطلق للأفراد المقلدين حرية الإبتكار في الحركة عن طريق تشكيل تنظيمات