الصفحه ٢١٣ : الحكومة وهذا يؤدي بهم الى موافقة الحاكم حفاظاً على الرواتب . ولما كان الحاكم وحكومته كما نعلم ، فإن هؤلا
الصفحه ٧٦ : ، فقال الماوردي مثلاً ( والصحيح أن بيعته منعقدة ، وأن الرضا بها غير معتبر ، لأن بيعة عمر رضي الله عنه لم
الصفحه ١١٦ : معاوية شروطاً لم يف بأي منها ، بعد أن تمكن من السلطة بحد السيف عام ٤١ هـ وهو ما قيل لنا عنه أنه عام
الصفحه ١٧٧ : البشر يتصل تاريخهم ووجودهم الزمني منذ وفاة النبي عليه وآله السلام حتى سنة ٢٥٥ هـ حيث ولد الثاني عشر منهم
الصفحه ٥ : كتاب الله ) !
هنا رفع الشيعة شعار
التمسك بأهل بيت النبي ، والامتثال قوله صلى الله عليه وآله ( إني
الصفحه ٣٣ : ملحوظة ثم إذا به ـ إن أهمل ـ ما يفتأ يتسع يوماً بعد يوم حتى يصل الى مائة وثمانين درجة ، فإذا بنا نرى
الصفحه ٣٨ : في هذا الصدد ، اقتضاء لما عليه الفطرة البشرية ، فارتكب البعض خطأ ، وانحرفوا عن الدستور شعرة ثم ما لبث
الصفحه ٣٩ : يحاول أن يجيب إجابة مختلفة عن اجابتها ، وهكذا ظلت الأمة دون فكر محدد تريد أن تصلح حاضرها في الوقت الذي
الصفحه ٦١ : كانت أكثر في آل البيت إذ فيهم اجتمعت عصبية القبيلة وهي القرشية ، وعصبية الفكر والعقيدة لكونهم بيت
الصفحه ٧٢ : الإختصار ، وأشرنا في اقتضاب الى نتائجها ومتضمناتها ، ناظرين إليها بعين المنطق الواعي ، والعقل السليم ، من
الصفحه ٧٥ :
وانتقلت القيادة الى
عمر بن الخطاب بالعهد ، ولم يشترط لصحتها رضا الناس ، وتم تعيين القيادة الجديدة
الصفحه ١٢٠ : معاوية ، وهو ما يقودنا الى نتائج تستحق إمعان الفكر :
أولاً : إن بيعة علي ( ع ) إذا كانت هي الصواب
أو
الصفحه ١٢٤ :
إن وصول معاوية إلى
قيادة خير أمة لم يكن غير نتيجة منطقية لأزمة القيادة التي ألقى الأمة والدولة في
الصفحه ١٥٣ : الدولة خمس مرات ، يمثل كل منها نموذجاً مختلفاً عن غيره ، ولاحظنا كذلك ما أملته الطبيعية البشبرية على كبرا
الصفحه ١٥٤ : بعد الى منافعها وعصبيتها وخرجت بذلك عن أصل خطير من أصول الإسلام ) (١)
وليس في اعترافنا
بغلبة النفس