الصفحه ٢٧ : على هذه الوتيرة الى أن نزل الينا في الأصلاب وورثناه كابراً عن كابر ، واذا بما فشا في أيدينا عبر قرون
الصفحه ٣١ : هذا أمام
خيارين إما أن ننظر لأفعال وأحداث ماضينا نظرة علمية ترشدنا الى الحق ، أو أن نبقي على نظرتنا
الصفحه ٢٥ :
واعتقادي أن الحاضر
البائس الذي نعيشه مربوط بالماضي ، ولا يمكن فهمه إلا بالرجوع الى الأصل والكشف
الصفحه ١١٢ : أن تولى الأمر
حتى بدأ يعيد عربة الدولة الى الخط الذي خرجت عنه ، فعزل العصابة التي استولت على مناصب
الصفحه ١٦٨ :
بل إن نفس من كانوا
يبيعون أنفسهم للقيادة السياسية ـ فضلاً عن عامة المسلمين ـ ما كانوا ليقبلوا
الصفحه ١٩٨ : الأعلم . ومن قائل إن صلاحياته الإفتاء والقضاء والأمور الحسبية فقط ، ومن قائل تشمل صلاحياته مضافاً الى ما
الصفحه ١٤٠ : إشكال فيه .
( ولو عهد الخليفة
الى اثنين أو أكثر ، ورتب الخلافة فيهم فقال : الخليفة بعدي فلان ، فإن مات
الصفحه ١٨٦ : الميتافيزيقا .
وأعود الى بداية
حديثي عن الرأي الآخر :
هم يعتقدون أن مؤسس
الدولة عيَّن القيادة قبل انتقاله
الصفحه ١٥٩ :
أن
يقال عن أي فعل من فعال العظماء أنه خطأ ، الى جانب أنهم يظنون أن من يقول عن فعل من فعال العظما
الصفحه ٧ :
وكل كتاب يباح دخوله
الى البلد وقراءته ، حتى كتب الإفساد والإلحاد ، إلا الكتاب الشيعي !
يقول
الصفحه ٩ : والتفاهم ، وقدمنا الى العالم نموذجاً لحرية الرأي والمعتقد داخل مجتمعاتنا .
فما المانع أن يصلي
المسلم
الصفحه ١٠١ : انتهازية ترضى بسلوك أي وسيلة لتصل الى غايتها ، وتجلس في السلطة ، وهو الزاهد الذي كان يرى الدنيا بأسرها أهون
الصفحه ١٦٦ : الصالحين الى كراسي الحكم ، لكنهم لم يحاولوا الجمع بين الجوانب المذكورة أو رد القيادة الى ما ينبغي أن تكون
الصفحه ١٩٢ : وجود صف ثان وثالث من الصالحين للقيادة ، فإذا انتقل القائد الى ربه ، وجد هناك من يقود الدولة على نفس
الصفحه ٢٠٨ : والإجتهادية التي أنجزها الأجداد ، لأن عدم الإنتماء الى هذا أو ذاك يبتر المسلمين عن ماضيهم ، ويجعلهم يبدؤون