الصفحه ٥٩ : التي ذكرها كل من أبي بكر وعمر ( رض ) لمن ينبغي أن يكون في منصب القيادة بعد رسول الله عليه وآله السلام
الصفحه ٣٤ : يد من لعنهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كمروان بن الحكم ، ومن أباح دمه كابن أبي سرح ، وأخيراً تربع
الصفحه ٦٦ : (
فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ ) التوبة ـ ١٢ ، وقد اهتم الرسول عليه
وآله أفضل الصلاة والسلام بتعيين القيادات
الصفحه ٨٤ : الرهط على أنفسكم سبيلاً . ودعا علياً فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة
الصفحه ١٧٣ : وتعيينه للدولة والأمة من قبل الله ورسوله أمراً طبيعياً ، لكونه الأعلم والأفهم والأشجع ، والأقرب الى المؤسس
الصفحه ١٧٦ : السنة .
لم يؤثر عن الصحابة
الكلام في عصمة الأنبياء ، بل لا نجد لهذا المعنى ذكراً في حياة الرسول نفسه
الصفحه ١٧٩ : المؤمن معه صغيرة ولا كبيرة ، إذ حصول الملكة ورسوخها مانع من الإنحراف عن مناهجه طرفة عين ، كما قال رسول
الصفحه ١٦ : والمشرف على سيرها رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام ، ثم اختلفت المذاهب الإسلامية بشأنها على النحو الموضح
الصفحه ١٩ :
وأختلف بشدة مع ابن
خلدون في أن الخلافة ـ وهي عندي كما قلت قيادة ـ لم تكن مهمة في عهد رسول الله
الصفحه ٧١ : الناس بالقيادة بعد عمر إذ استخلفه في الصلاة بعد وفاته ثلاثة أيام ، بينما أسند مهمة تعيين القيادة الى
الصفحه ٩٦ : بالتاريخ عصر الخلافة إلا وأشار من قريب أو بعيد ، تلميحاً مرة وتصريحاً عشرات المرات ، الى أن سياسة عثمان
الصفحه ١٤٤ : الى نظر الخلق ، ولم تكن مهمة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم . (٢)
ولست أدري لماذا لم
يؤسس مشايخنا
الصفحه ١٨٠ : العصمة بهذا
الشكل لكل المؤمنين فكيف نعيب على الشيعة إثباتها لأهل بيت الرسول الذين أذهب الله عنهم الرجس
الصفحه ١٨٣ : سياسية وتشريعية ، فاضطر كل منهما لأن يعصم أحداً ما . فانتقل الخلاف إذن من خلاف على المبدأ نفسه الى خلاف
الصفحه ١٨٨ :
ومؤسس
الدولة ورسول الله . فليس هناك من يفضلهم علماً ولا طهراً ولا نسباً . والتعدي على حقهم في