الصفحه ١٥٢ : أنه عتيق له جذور تصل الى ذلك العهد البعيد قبل أربعة عشر قرناً ، حين اختلف سلفنا الصالح واقتتلوا على
الصفحه ١٥٨ : ء العظماء رأياً لا ينبغي أن نخرج من تحليل مواقفهم وآرائهم كما هي مدونة في التاريخ الى أكثر من ذلك ، لا
الصفحه ١٦٠ : ، وإنما أمره الى الله وحده ، فأما الذي الينا فهو أن نتبين من أعمالهم
الصفحه ١٧٢ : ، ويحتاجون الى رأيه ، ويلجأون اليه في المعضلات ، فقد حفظت لنا كتب التاريخ والحديث رأيهم فيه ، وتسليمهم
الصفحه ١٨٥ : المبدأ نفسه ـ مبدأ العصمة ـ فمما اضطروا إلى التسليم به .
ونحن إذا ألقينا نظرة
خاطفة على المذاهب
الصفحه ٢١٤ : ء في ظل نظام المجتهدين الأحياء ، ولذلك أرى ضرورة دفع الزكاة والصدقات والكفارات من قبل المقلد الى
الصفحه ٨ : لقانون حرمة الدفاع عن النفس !
*
*
ما هو الحل إذن ؟
الحل هو الموقف
المنطقي العقلاني ، الذي
الصفحه ٢٨ :
ولما دارت الدوائر ، ونفذ
القانون الإلهي الحضاري في الخلق ، وأزيح تيار السلطة عن سلطته وانحسر أمام
الصفحه ٤٨ : تسمعوا مقالة هذا وأصحابه فيذهبوا بنصيبكم من هذا الأمر ، فإن أبوا عليكم ما سألتموهم فأجلوهم عن هذه البلاد
الصفحه ٥٥ : ) لأحقية المهاجرين بها ، ولم تسفر هذه المداولات عن اتفاق الموجودين وهم نفر قليل من الأمة على شخص يتصدى
الصفحه ٥٨ : التعبير عن رأيه بحرية . . كل هذا ورثناه وتشربته أنسجة مجتمعاتنا سداتها ولحمتها ، وانسكب في أصلابنا جيلاً
الصفحه ٨٨ : ، وتبقى المسألة إجراء صورياً لذر الرماد في الأعين ، والتخييل على الناس بأن الأمر تم عن طريق الشورى
الصفحه ٩٧ : أثناء بيعة عثمان لا يمكن فصلها عن مشاعر البشر ، والمكاسب التي حققوها في ظل سياسة
الصفحه ١٠٠ :
حتى
استخلف عثمان وأخذها عن شورى ورضا ، فوصلني وأحسن ، وقضى حاجتي ، وأشركني في أمانته ) (١)
فإن
الصفحه ١٠٦ : المؤرخين
يقولون أن الأسباب التي نقمها الناس على عثمان كثيرة وخطيرة ، وأنهم رأوا الإعراض عن ذكرها أفضل ، ولم