الصفحه ٣٣ :
نظرية
ربانية ، فلماذا نخجل من تحليل وقائع السقوط بصراحة ؟ وهو الحدث الذي تضافرت فيه عدة عوامل على
الصفحه ٣٤ : ـ أحياناً ـ الى غير ذلك من مقتضيات البشرية قولٌ يناقض سيرتهم المدونة ، وأفعالهم وأقوالهم المأثورة ، وليس في
الصفحه ٤٠ :
أيدينا
من عُدة سياسية ، وتراث حركي وجدناه هشاً لا يقوم على أساس متين ، ففشلنا في إسقاط النظم
الصفحه ٤١ :
القيادة
في ضوء ممارسات الجيل الأول
تعتبر فترة الخلافة
الراشدة عندنا أهل السنة الفترة
الصفحه ٦٢ :
هكذا حسمت القيادة في
غياب الأصلح ، مما أسفر عن شرخ كيان الأمة شرخاً عانت منه الويلات على مدى
الصفحه ٧٧ : فيه ألف نظر . ولئن سكت الإسلام فلا يسكت أبداً عن الفوضى الدستورية والسياسية التي انتشرت في الدولة دون
الصفحه ٧٩ : ، ولنا أن نقتدي بمن نحب ، فإن قامت في بقعة من ديارنا دولة إسلامية شرعية وخرج بعضنا عليها ، وأراق دم
الصفحه ٨٢ : عبد الله بن عمر مشيراً ولا شيء له من الأمر ، وطلحة شريككم في الأمر ، فإن قدم في الأيام الثلاثة فأحضروه
الصفحه ٩٠ : نوعاً خاصاً من المعارضة رضي ما أتاح الرضا له الثراء والمكانة ، فلما طمع في أكثر من ذلك عارض حتى أهلك
الصفحه ٩٤ :
والواقع أن تشبث عبد
الرحمن بن عوف بضرورة الإلتزام بأعمال أبي بكر وعمر ، ينبغي أن نفهمه في ضو
الصفحه ١١٤ :
وهذا الفريق نجح في
استقطاب الناس بالعطايا والوعود والهدايا ، واتخذ من دم عثمان حجة للثورة على
الصفحه ١١٨ : ومؤيديه ، وعطل الحدود وأوقف الشرع ، وابتدع في الدين على النحو المفصل في تاريخنا المقروء الذي يعرفه كل صبي
الصفحه ١٢٤ :
إن وصول معاوية إلى
قيادة خير أمة لم يكن غير نتيجة منطقية لأزمة القيادة التي ألقى الأمة والدولة في
الصفحه ١٣٠ : يكون ، بل وهي الاسلام ونظريته السياسية .
الثاني : أنهم في تأييد ذلك فتشوا في القرآن
والحديث عن نصوص
الصفحه ١٣١ : التغاضي عن موقف الاسلام الصحيح خلال كل هذه الممارسة .
وحملنا معنا هذا كله
في أوردتنا وشرايينا ، وتناقلته