الصفحه ٤٤ : بكر ، وإنه كان من خبرنا حين توفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن علياً والزبير ومن معهما تخلفوا عنا في
الصفحه ٤٥ : إلينا من قومكم دافة . فلما رأيتهم يريدون أن يختزلونا من أصلنا ، ويغصبونا الأمر وقد كنت زورت في نفسي
الصفحه ٤٨ :
فقال عمر : هيهات لا
يجتمع اثنان في قرن . . . والله لا ترضى العرب أن يؤمروكم ونبيها من غيركم
الصفحه ٥٠ : فيه أحد ، يعني علي بن أبي طالب ) (١)
ولما كثر اللغط ، واشتد
الإختلاف قال عمر لأبي بكر ( رض ) أبسط
الصفحه ٥١ : عمر أرسل اليه رجلاً في خلافة أبي بكر يدعوه الى البيعة فإن أبي فليقاتله ، فلما أبي سعد البيعة رماه بسهم
الصفحه ٧٤ : في غشيتي ، قال نعم ، قال جزاك الله خيراً عن الإسلام وأهله ، وأقرها أبو بكر رضي الله تعالى عنه من هذا
الصفحه ٨١ : تكرر كثيراً ـ كما مر بنا وكما ذكرت عشرات الكتب في التاريخ والحديث ـ أن هذا أو ذاك من الصحابة صرح بذلك
الصفحه ١٠١ : انتهازية ترضى بسلوك أي وسيلة لتصل الى غايتها ، وتجلس في السلطة ، وهو الزاهد الذي كان يرى الدنيا بأسرها أهون
الصفحه ١٠٨ : كانت الدولة في
عهد عثمان دخلت مرحلة وسطاً بين الخلافة والملك ، وكانت تسير بخطى واضحة في طريقها الى نظام
الصفحه ١١٦ : وإنفرد بالأمر . . . وهذا كله مفصل في كتب التاريخ كلها فليرجع اليه من شاء ، وقد أعرضنا عن تفصيله لما
الصفحه ١٣٧ : تابعهم الناس فيها وهم : عمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح وأسيد بن حضير وبشير بن سعد وسالم مولى أبي
الصفحه ١٤٣ : أمير الفاسقين والمجرمين ؟
أما الشعب والأمة
والجمهور فلا دخل له في هذه الأمور ، وحرام عليه أن يتكلم في
الصفحه ١٥٥ : والتضامن بين الحاكمين والمحكومين في الأصول التي يقوم عليها النظام ، فليس يكفي أن يكون الحاكم يقظ الضمير
الصفحه ١٦٦ : بزمام الأمور في هذا الميدان أسوأ الناس في الأغلب من تاريخ الأمة .
صحيح قذفت الأقدار
بنفر معدودين من
الصفحه ١٦٧ : ـ السمة الغالبة على ما بين القيادتين من علاقة ، فالقيادة السياسية قليلاً ما كانت تساعد القيادة الدينية في