الصفحه ١٤١ :
ثلاثة
من بنيه في الأمين ثم المأمون ثم المؤتمن ) (١) وزاد أبو يعلى على هاتين الطريقتين في تعيين
الصفحه ١٥٣ :
انقسام
الأمة والقيادة
لاحظنا في الفصول
السالفة كيف تحددت قيادة الأمة بعد وفاة مؤسس
الصفحه ١٥٦ : تكن كثرة العرب قد صاحبت النبي واتصلت به ، وإنما كان أصحاب رسول الله كالشعرة البيضاء في الثور الأسود
الصفحه ١٧١ : قطعة قطعة ، واذا بالفكر مشتت ، والعقيدة مختلف في تفاصيل أمورها ومسائلها ، وإذا بعامة الناس منفصلة عن
الصفحه ١٧٧ :
اختلافات
أهل السنة في حدود عصمة الأنبياء . إنما الخلاف الأساسي في كون غير الأنبياء معصومين أم لا
الصفحه ١٨٤ :
( إن الله تعالى أمر
بطاعة أولي الأمر على سبيل الجزم في هذه الآية ، ومن أمر الله بطاعته على سبيل
الصفحه ١٨٦ : تجارب القرون ، وإن قلنا : لا ، وقعنا في ورطة لأننا سلمنا بوجوب العصمة ولم نملأ الفراغ بعد ذلك بتحديد من
الصفحه ١٨٧ :
والسلام
، إذ قد اذهب الله الرجس عن أهل هذا البيت الذي اختاره الخالق ليضع فيه العلم والنبوة وطهرهم
الصفحه ١٩٢ : انزلق فيه اتباعه من تعطيل للحياة ، وذلك لأنهم فسروا اصطلاح الإمام الموجود في كتبهم بأنه الإمام المهدي
الصفحه ١٩٥ :
الثالث : أنه لا خروج من الأزمة إلا بمعالجة
النقص في الفكر السياسي ، وبدلاً من الاتجاه شرقاً
الصفحه ٢٠٦ : الرؤيا : وطنية أو دينية أو غير ذلك ، وبدون هذا الوضوح تصبح الحركة كالأطرش في الزفة ، لا يدري أين هو
الصفحه ٣ : على سيدنا ونبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين
وبعد ، فإن الضعف في
الإنسان هو الأصل ، والقوة فيه استثنا
الصفحه ٥ :
بورق
ودواة ليكتب لهم كتاباً يؤمنهم من الضلال والإنحراف ، فرفضوا ذلك ورفعوا في وجهه شعار ( حسبنا
الصفحه ١٠ :
كما
يبدو حتى ظهور الإمام المهدي عليه السلام ، الذي يعتقد به الجميع ، ويوحد الإسلام في مذهبه
الصفحه ١٣ :
وانتهيت في هذه
المسألة ـ تعيين القيادة في الأمة الإسلامية ـ الى آراء تختلف عما نشأت عليه في البيت