الصفحه ١٦٠ : ، وإنما أمره الى الله وحده ، فأما الذي الينا فهو أن نتبين من أعمالهم
الصفحه ٦٣ : الإسلام الذي لا يبيح قتل من اختلف في الرأي أو عارض السلطة ، ومنهم من استخف بعقولنا فنسب قتله الى الجن
الصفحه ١٥٨ : ء العظماء رأياً لا ينبغي أن نخرج من تحليل مواقفهم وآرائهم كما هي مدونة في التاريخ الى أكثر من ذلك ، لا
الصفحه ١٩٧ : لو خليت من إمام لساخت بأهلها .
وهم
يحتجون على المذاهب الأخرى بمثل قول النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٧ : على هذه الوتيرة الى أن نزل الينا في الأصلاب وورثناه كابراً عن كابر ، واذا بما فشا في أيدينا عبر قرون
الصفحه ٣٧ : ، وأن المأثور عن الأسلاف من ممارسات من لدن وفاة نبي الله عليه وآله الصلاة والسلام حتى بني العباس هو
الصفحه ١١٥ : داخل الدولة الى أن قتل الإمام على يد ابن ملجم المصري لعنه الله . ولأن الأمة لم تكن ترى أحداً من زعما
الصفحه ٩ : السني الى جانب أخيه الشيعي ، ويتحمل أحدهما من أخيه أن يُسْبِل يديه في صلاته ، أو يَكْتَفِهما ، أو
الصفحه ٤٤ :
١
ـ بيعة أبي بكر ( رض )
توفي رسول الله عليه
وآله الصلاة والسلام ، وانشغل بتغسيله
الصفحه ٢٣ : لكنهم ما زالوا يحكموننا من قبورهم رغم بعد الأزمان والمسافات .
ولئن كان هذا الكتاب
لا ينصب على هذا
الصفحه ٢١٣ : الحكومة وهذا يؤدي بهم الى موافقة الحاكم حفاظاً على الرواتب . ولما كان الحاكم وحكومته كما نعلم ، فإن هؤلا
الصفحه ٢٠٤ :
من
تضييع العقود بل القرون في تجريب الديمقراطية كوسيلة لتطبيق ما لا يمكن تطبيقه بأساليب غيره من
الصفحه ٦ : الخلافة ، من أول خليفة قرشي الى آخر خليفة عثماني ، مفاده : أنه يحرم على الشيعة أن يدافعوا عن أنفسهم ، حتى
الصفحه ١٨١ : منها جميع أفقهتهم ، تقوم على العصمة الفعلية وافتراض أن كل ما يصدر عن الصحابي ـ وهو عندهم من رأى رسول
الصفحه ١٨٧ : نصه مؤسس الدولة ، لذا فهم يرونه تعدياً على حق من عينه الرسول للقيادة بعده ، أو باصطلاح أيامنا يعتبرون