الصفحه ٢١٤ : ءه وبناته ، وهذا يحافظ على راتبه بارضاء الدولة المعار منها والمعار اليها ، فلا فرق أيضاً بين هذا ومن سبقوه
الصفحه ٨٧ : قليلاً من
الصدأ الذهني والفكري اللاصق على عقولنا وأفهامنا ، وحاولنا فهم ما جرى في حجاب عن زوابع العاطفة
الصفحه ١٦ : والمشرف على سيرها رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام ، ثم اختلفت المذاهب الإسلامية بشأنها على النحو الموضح
الصفحه ١٨٨ :
ومؤسس
الدولة ورسول الله . فليس هناك من يفضلهم علماً ولا طهراً ولا نسباً . والتعدي على حقهم في
الصفحه ٦٢ :
هكذا حسمت القيادة في
غياب الأصلح ، مما أسفر عن شرخ كيان الأمة شرخاً عانت منه الويلات على مدى
الصفحه ٧٠ :
لقيادة
الأمة ـ أيضاً وفق معايير الإسلام ـ ينفع بالضرورة لإمامة الصلاة . ولو سلمنا بأن كل من يصلح
الصفحه ٥٣ : على الشيخين ، وانصرف الناس عن علي ( ع ) فضرع الى مبايعة أبي بكر .
هذا ما هو مسطور في
تراثنا عن أول
الصفحه ١١٦ : معاوية شروطاً لم يف بأي منها ، بعد أن تمكن من السلطة بحد السيف عام ٤١ هـ وهو ما قيل لنا عنه أنه عام
الصفحه ٢٠٦ :
والسمات
العامة فقط . ولا يعني توجيه كلامي الى مصر وأهلها ، أو صياغة الأطروحة حسب ظروف المجتمع
الصفحه ١٩ : فنعود الى نفس العقدة ، وهي محل ألف نظر .
كما أن أحكام مشايخنا
ـ نحن أهل السنة ـ واعتبارهم القيادة من
الصفحه ٥٧ : وفكرها ، ولا حتى مصلحة الأمة العامة هدفاً أمامهم وهم يحسمون قضية القيادة ، بل قدم كل منهم نفسه على أنه
الصفحه ١٣٢ : ـ الى مركز القيادة ، وتمكن من أعنة الحكم ، فهو حاكم شرعي وقيادة شرعية نتعامل معها على النحو الذي يأمر به
الصفحه ٢٠٨ : أو ذاك . أي أن كل أحد يستطيع اتباع الكتاب والسنة بنفسه ، وهذا أمر جد خطير أدى الى الفوضى الفكرية
الصفحه ١٦٨ :
بل إن نفس من كانوا
يبيعون أنفسهم للقيادة السياسية ـ فضلاً عن عامة المسلمين ـ ما كانوا ليقبلوا
الصفحه ٩٤ : هذه السياسة أدت الى تغييرات في الدولة ، ورفعت فئة على فئة على النحو الذي أشار اليه أستاذنا الشهيد سيد