الصفحه ٣٩ : تخجل فيه من أن ترفع إصبعها الى ما كان من ماضيها يستحق الإصلاح .
وانتقلت وجهة النظر
العاطفية من صلب
الصفحه ١٨٢ :
بعد
النبي عليه وآله السلام يعلم ما في الكتاب من صغيرة وكبيرة علماً يقينياً ييسر تطبيقه ، ويعصم
الصفحه ٧٦ : تتوقف على رضا الصحابة ، ولأن الإمام أحق بها ) (١)
ومع أن القيادة آلت
الى عمر كما رأينا دون مشورة من
الصفحه ٥٤ : كارثة غياب رسول الله عليه وآله الصلاة والسلام ، القائد الذي لا يملأ فراغه أحد .
فالسياق العام الذي
تمت
الصفحه ١١٧ : عليها ولا قود ولا عقاب ، وعلى الأمة إذن أن تنسى ما كان ، وتبدأ صفحة جديدة من تاريخها ، الذي ستبدأ أحداثه
الصفحه ١٤٩ :
النظرية
الإسلامية ولم يفرقوا بين الدين والسياسة ، انتهوا أيضاً الى نفس النتيجة على اختلاف في
الصفحه ١٩٤ :
الى
سنة ٢٥٥ هـ بدلاً من ٤١ هـ تحت إشراف أهل البيت الرسالي ، لكان شأنها اليوم شأنا آخر .
على أي
الصفحه ٤٢ :
الديني
، وشكلت أغلب ما لدينا من بضاعة في هذه السوق ، بل ليس بمبالغة أن نقول : إن ما لدينا اليوم
الصفحه ٦١ : النبوة وصاحب الرسالة ، وعلى هذا فكون الإمام من آل البيت ـ وفق نظرية ابن خلدون ـ أمر تقتضيه قوانين السياسة
الصفحه ٧٢ : ببيعة خمسة أو ثلاثة أو حتى واحد ، كما سنذكر من بعد ، ووضعوا ما وضعوا في ضوء هذا الحدث التاريخي من آرا
الصفحه ٨٤ : بكر وعمر ؟ فقال : اللهم لا ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فالتفت الى عثمان فقال : هل أنت مبايعي على
الصفحه ٥٦ : (٢) فإن صحت هذه الرواية فهي دليل على أنه هو نفسه كان في شك من أحقيته بالقيادة بعد رسول الله عليه وآله أفضل
الصفحه ١٣ : .
من هنا رأيت أن أدع
هذا الكتاب يجد طريقه الى الناس عله يكون بداية سلسلة أبحاث جادة تنير الطريق ، وتنزع
الصفحه ١٧١ : ذلك انكب كل فرد على مصالحه وشأنه ، فأعطى ما لقيصر لقيصر وما لله لله مؤثراً السلامة ، تاركاً مساندة
الصفحه ١١٨ : الفتنة ، وأرهب الآمنين من الناس ، وصادر أموال المعارضين ظلماً وعدواناً ، وأغدق أموال الدولة على حزبه