الصفحه ١٠٢ :
ولأنها كانت كذلك ولم
تكن صافية بلا شوائب ، أدت الى ما نعرفه من حوادث ، وكما ندم أبو بكر ( رض
الصفحه ٥٩ : التي ذكرها كل من أبي بكر وعمر ( رض ) لمن ينبغي أن يكون في منصب القيادة بعد رسول الله عليه وآله السلام
الصفحه ٧ : عالم سني من
الفيلبين : نشأت من صغري على الحساسية من الشيعة وكرههم والحذر الشديد من كتبهم ، لأنها كتب
الصفحه ١٣٠ :
الأول : المصادقة على الأمر الواقع ، واعتبار
أن نتائج الأحداث التي وقعت هي عين ما كان ينبغي أن
الصفحه ١٦١ :
وأقوالهم
ما يلائم الحق والعدل والصواب وما لا يلائمه ، وهذا في نفسه كثير ، ولكن لا بد مما ليس منه
الصفحه ٩٨ : الوضع الراهن والسياسة المفيدة ، ومن هنا نفهم الإصرار على ضرورة اتباع سيرة أبي بكر وعمر ، ثم الميل من بعد
الصفحه ١٠١ : من عفطة عنز ، إلا أن الرواية ، بافتراض صحتها ، تشير الى أن الأمر لم يخل من خداع .
وسواء كانت لعبة
الصفحه ٣٤ : يد من لعنهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كمروان بن الحكم ، ومن أباح دمه كابن أبي سرح ، وأخيراً تربع
الصفحه ٧٨ : : فأين بيعة أبي بكر من هذه ؟
وأعجب ما قيل في هذا
قول ابن خلدون وهو يعقب على هذه الأحداث وما تلاها في
الصفحه ١٨٣ : سياسية وتشريعية ، فاضطر كل منهما لأن يعصم أحداً ما . فانتقل الخلاف إذن من خلاف على المبدأ نفسه الى خلاف
الصفحه ٢٩ : المأزق فأول ما علينا أن لا نقبل ما في أيدينا من تراث سياسي على أنه مسلمات لا يرقى إليها الشك ، مهماً كانت
الصفحه ١٣٤ : أفراد ينتمون الى نظرية ما ، بشكل أو آخر .
وكان من نتائج
الاقتصار على اعتبار الشرعية مرادفاً لمجرد
الصفحه ١١٠ : ، وإني قائل لكم قولاً إن قبلتموه قبلت أمركم ، وإلا فلا حاجة لي فيه . قالوا ما قلت من شيء قبلناه إن شا
الصفحه ٥٢ : تعامى عنها . وممن صرح ببعض ما جرى البلاذري فقال ( بعث أبو بكر عمر بن الخطاب الى علي رضي الله عنهم حين
الصفحه ٨٥ :
اللهم
لا ، ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فأرسل يده ثم نادى : قم اليَّ يا عثمان ، فأخذ بيده وهو في