الصفحه ١٦٦ : تلك ، وتنفر هؤلاء من أولئك ، وكثيراً ما تحول هذا الإنشقاق الى صراع وعداوة .
الصفحه ١٧٨ : مجالات الحياة ، ومنها صفة العصمة . وقد حاول المتكلمون والفلاسفة تعريف ماهية العصمة ، وتوصلوا الى أنها لطف
الصفحه ١٥٤ : لمكانتها من النبي . وقد كانت قريش في هذا الفهم خاطئة متكلفة ما في ذلك شك . ولو قد صح فهمها وتأويلها لظهرت
الصفحه ٧٤ : الموضع ) (١)
وهذه الرواية أيضاً تؤيد ما ذهبنا إليه من أن دفع القيادة الى عمر كان أمراً متوقعاً ، توقعه
الصفحه ١١٩ :
وأخذنا
نحن من أيديهم هذا السم المدسوس ، واعتقدنا أنه الدواء الناجع الفعال الذي يشفى ما بنا ـ بل
الصفحه ١٢٤ : دوامتها نفر من كبار الجيل الأول ، لاعتبارات آخر ما فيها مصلحة الدين والدولة ، فظلت مخالفاتهم تتعاظم يوماً
الصفحه ١٤٨ : قراراً .
والذين كتبوا في
موضوعنا من المحدثين غالباً ما اعتبروا الشورى قاعدة انطلقوا منها في تصوير نظام
الصفحه ١٧٣ :
وأما الثانية فهي أن
من وصلوا الى سلطة الدولة الوليدة ما كانوا يصلحون للمرجعية والإمامة وإن صلح
الصفحه ١٤٥ : ويذل من أعز الله ، والمستحل لحرمة الله ، والمستحل من عترتي ما حرم الله ، والتارك لسنتي . أخرجه الترمذي
الصفحه ٧٣ : مرضه يرفض ترشيحات من استشارهم ، ويدفع الإعتراضات التي سجلها بعضهم ، ويصر على دفـع القيادة الى عمر
الصفحه ١٥٠ : والدعة ولا من التطور والإتصال بأسباب الحضارة ما كان من شأنه أن يمكنهم من وضع هذا النظام ، إنما السبيل على
الصفحه ١٩٠ :
نموذجياً
، حتى ترسخ جذورها فلا يخشى عليها من العواصف والأزمات السياسية والدستورية .
من أجل هذا
الصفحه ١٢٥ : إلا في مطابع السلطة .
هذه هي وقائع تاريخنا
التي صاغ على أساسها فلاسفتنا ومفكرونا ما صبوه فينا من فكر
الصفحه ١٩١ : ترسخ النظرية في القلوب والعقول ، وتستتب أحوال الدولة أدى الى ما نعرفه . هكذا نرى أنهم لا يرفضون الشورى
الصفحه ١٨٦ : الى ربه ، وأوصى بها لأفضل من في الأمة بعده وهو الإمام علي بن أبي طالب ، وأن القادة بعده تم تعيينهم