الصفحه ١٩٥ : وغرباً للبحث عن حل ، علينا أن نطلع على ما عند غيرنا من أتباع هذا الدين الحنيف من فكر سياسي وتجربة حركية
الصفحه ١٦٤ : في شرحها وجهة شخصية بناء على ما فهم من الدين .
الصفحه ١٥١ :
لكن أجيالنا تنكرت
لهذه النداءات التي أطلقها كثير من الباحثين ، وبدلاً من أن نعكف على دراسة ما نحن
الصفحه ١٦٧ :
( ظل النفور والتصادم
ـ أو على الأقل عدم التعاون ـ السمة الغالبة على ما بين القيادتين من علاقة
الصفحه ١٥٥ : ( العظيم حسب تعبير المؤلف ) بغلبة النفس البشرية لا ينقص من قدره حتى لو كان مخالفة للنبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣ : على سيدنا ونبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين
وبعد ، فإن الضعف في
الإنسان هو الأصل ، والقوة فيه استثنا
الصفحه ٥١ :
سنان
رمحي ، وأضربكم بسيفي ما ملكته يدي ، وأقاتلكم بأهل بيتي ومن أطاعني من قومي ، فلا أفعل وأيم
الصفحه ٤٦ : القوم ولم تكن بيعة أن يحدثوا بعدنا بيعة ، فإما أن نتابعهم على ما نرضى أو نخالفهم فيكون فساد ) (١)
وقد
الصفحه ١٠٧ :
فنحن إذن لا نقرأ إلا
ما سمحوا لنا بقراءته والإطلاع عليه ، لا ما وقع كله ، وما يدريك لعل فيما لم
الصفحه ١٢٣ :
ما
مررت به من القرى ، وأحرب الأموال فإن حرب الأموال شبيه بالقتل ، وهو أوجع للقلب ) (١)
هذا مثل
الصفحه ١٢٧ : أهم جزء في تاريخنا السياسي ، ومن هنا فليس بمستغرب أن تكون هي الأعمدة التي قام عليها صرح ما لدينا من
الصفحه ٢١٧ : للصف الثاني ومنها ما ينفع للصف الثالث والرابع عند اقتضاء الضرورة ، فتتحول الى مستودع ضخم يدفع الى
الصفحه ١٥٧ :
الفتنة
، وتلح عليه وتسرف في الإلحاح حتى تضطره الى أن يتأول في بعض الأمر ، ثم ما يزال ينتقل من
الصفحه ١٩٨ : ء من سنة ٢٥٥ كما تصور المؤلف ، فإن من ضرورات عقيدتهم ( ومن الأمور التي كان يؤكد عليها الإمام الخميني
الصفحه ٣٣ :
نظرية
ربانية ، فلماذا نخجل من تحليل وقائع السقوط بصراحة ؟ وهو الحدث الذي تضافرت فيه عدة عوامل على