الصفحه ٩٦ : بالتاريخ عصر الخلافة إلا وأشار من قريب أو بعيد ، تلميحاً مرة وتصريحاً عشرات المرات ، الى أن سياسة عثمان
الصفحه ١٠٦ : المؤرخون ـ أي ابن سبأ ـ علة وهمية ، تراهم على غير يقين منها ، فمرة قالوا وراءها عبد الله بن سبأ ، ومرات
الصفحه ٨١ :
٣
ـ بيعة عثمان بن عفان ( رض )
يبدو أن كثيراً من
الناس وعلى رأسهم عمر ( رض ) نفسه أدركوا
الصفحه ٨٠ : محرومين من هذه الرحمة وقد مر على اختلافهم أربعة عشر قرناً ؟
وما لنا لم نر من
اختلافهم إلا إختلافاً
الصفحه ٧٥ : هذه المرة وفق قاعدة جديدة غير الأولى ، ليس لها أيضاً سند من كتاب ولا سنة ، وفي غياب دستور الدولة . ثم
الصفحه ٢٠٧ :
ولدينه
فهو ممدوح يثاب المرء عليه ، وإن كان لكرة القدم أو هذا أو ذاك من الأندية ، فلا شك مذموم
الصفحه ٩٥ : ؟ فقال إن تركتهم فقد تركهم من هو خير مني ) (١)
وقال مرة أخرى عنه (
أحربه أن يحملهم على الحق ) (٢) وقال
الصفحه ١٠٤ :
لأن
هذا المنهج ـ رغم علميته وإسلاميته ـ سيؤدي الى تخطئة بعض الشخصيات التي يريدون من كل مسلم
الصفحه ٤ : أخرجت للناس ، بل لقد أكد النبي صلى الله عليه وآله بصراحة على أن أمتنا ليست استثناء فقال ( لتركبن سنن من
الصفحه ٤١ : الذهبية للإسلام بعد انقطاع الوحي بوفاة الرسول عليه وآله الصلاة والسلام ، ومن ثم نولي وجوهنا شطرها
الصفحه ٩٧ : يكن الخداع والحيل من مذهب علي عليه السلام ، ولم يكن عنده غير مر الحق ) (٢)
فمواقف رجال مجلس
الشورى
الصفحه ٣١ : المستشرقين والمغرضين على أن يغمس كل منهم مغرفته في تاريخنا ، ويستخرج منه ما يحلو له ويراه بعينه وعين قومه
الصفحه ٣٨ : .
لكن بألف حسرة وأسف
راقت الإجابة الأولى للكثرة وأعجبتها على ما فيها من جنينية في التفكير ومخالفة للمنطق
الصفحه ١٨٩ :
حسب
ما أوضحه من كتبوا في السياسة الشرعية من عدالة وعلم وسلامة حواس وسداد رأي وبصيرة سياسية وشجاعة
الصفحه ١٤٠ : فالخليفة بعد موته فلان فالخليفة بعده فلان ، جاز ، وكانت الخلافة منتقلة الى الثلاثة على ما رتبها . . . فقد