الصفحه ١٠ : المسائل العقائدية والفقهية والفكرية ، التي تتعلق بأهل بيت النبي صلى الله عليه وآله ، ومذهبهم ، وشيعتهم
الصفحه ١٨٥ : المبدأ نفسه ـ مبدأ العصمة ـ فمما اضطروا إلى التسليم به .
ونحن إذا ألقينا نظرة
خاطفة على المذاهب
الصفحه ١٣٥ : هو عدم اعتراض الناس أو من أسموهم اصطلاحاً بالجمهور . أي أن سكوت أفراد المجتمع على شيء يعنى شرعيته
الصفحه ١٥٢ :
وكيف
نفكر ، وما ينبغي أن نكون عليه من فكر ، وفي غياب كل هذا نريد أن نتصرف فإذا بنا نتصرف كرهبان
الصفحه ٧٧ :
فإن قيل إن القاعدة
الأصولية أن سكوت الشارع عن شيء يعني إباحته ، قلنا نعم ولكن هذا ينطبق على
الصفحه ١٩٩ : ، ولا يصح لأحد أن يعين لهم تكليفهم وخط عملهم . اللهم إلا أن يكون ما يقدمة تصوراً واقتراحاً من أجل البحث
الصفحه ١٤٦ : وأوائل الثالث الهجري بعد انقلاب الخلافة ، وسيطرة من لم يكن له حق في السيطرة ، وبعد تغير الأوضاع السياسية
الصفحه ٢٠ :
القدم
حتى اليوم ، فهل هي حقاً من أصول ديننا كما يعتقد إخواننا الشيعة (١) وإذا كانت المسألة ليس
الصفحه ٢١٠ : حياً يعرف ما يدور في زماننا من مشكلات ، ويعي حلولها في ضوء أحكام المذهب والقوانين الدولية ، لأن الشافعي
الصفحه ١٧٥ :
الرأي
الآخر
رأينا فيما طوينا من
صفحات هذا الكتاب كيف عينت القيادة وفق مبدأ الشورى
الصفحه ٨٢ :
ولما طعن عمر ، ورأى
أنه ذاهب الى ربه ، وضع صيغة سياسية جديدة لتعيين قيادة خير أمة وخير دولة
الصفحه ٨ : لقانون حرمة الدفاع عن النفس !
*
*
ما هو الحل إذن ؟
الحل هو الموقف
المنطقي العقلاني ، الذي
الصفحه ٢١١ :
قبورهم
لا يدرون من أمر دنيانا شيئاً ، فإن أردنا إقامة الدولة على أي من مذاهبهم فلا بد من إحيا
الصفحه ١٧٩ :
وقد وافق ابن خلدون ـ
وهو من أعداء الشيعة ـ قولهم في العصمة على النحو الذي ذكرته ، لكنه فتح الباب
الصفحه ٢١٢ :
القيادة . فأما على مستوى القاعدة فينبغي إلزام كل من ليس له رتبة الإجتهاد ، ولا يستطيع النظر في الأدلة