الصفحه ١١٢ : أن تولى الأمر
حتى بدأ يعيد عربة الدولة الى الخط الذي خرجت عنه ، فعزل العصابة التي استولت على مناصب
الصفحه ٤٠ :
أيدينا
من عُدة سياسية ، وتراث حركي وجدناه هشاً لا يقوم على أساس متين ، ففشلنا في إسقاط النظم
الصفحه ١٣٨ : عقدت لأبي بكر ابتدر لإمضاء أحكام المسلمين ، ولم يتأن لانتشار الأخبار الى من نأى من الصحابة في الأقطار
الصفحه ١٨٠ : فحسب جميعهم من سلالة النبي عليه وآله الصلاة والسلام ، فإن أهل التسنن قد عصموا مئات الألوف من الصحابة
الصفحه ٣٠ : المشاركون في صنعها من علو المنزلة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . فإن أدرنا وجوهنا عن هذه الوقائع
الصفحه ٣٢ : والسلاطين ، ودافعوا عن ذلك دفاعهم عن الإسلام نفسه ، فاختلط الأمر على من جاء بعدهم . وقد تكون نوايا هؤلا
الصفحه ١٨٤ : الجزم والقطع لا بد وأن يكون معصوماً من الخطأ ، إذ لو لم يكن معصوماً عن الخطأ كان ـ بتقدير إقدامه على
الصفحه ١٢٨ : انهيار الدولة .
وقطاع ثالث رأى تنافس
القطاع الأول ، واستئثاره على الآخرين ، فظل ينظر الى الكبار
الصفحه ١١ : والفنون والإجتماع وغير ذلك من ضروب المعرفة ، على النحو المفصل في الكتب المعنية . وحين اطلعت أكثر ، كدت
الصفحه ٨٨ : .
وأقل ما يوصف به مثل
هذا المجلس في عرفنا ـ على الأقل من حيث التشكل ـ أنه غير محايد ، لأن مجموعة الأقارب
الصفحه ٩١ :
وهل
تأييد مرشح لم يحصل ـ بالإحتيال أم بغير الإحتيال ـ على عدد كاف من الأصوات يستحق العقوبة في
الصفحه ١٣٧ :
على
مذاهب شتى . فقالت طائفة لا تنعقد إلا بجمهور أهل العقد والحل من كل بلد ، ليكون الرضا به عاماً
الصفحه ٤٨ : ، ولكن العرب لا تمتنع أن تولى أمرها من كانت النبوة فيهم ، وولي أمرهم منهم ، ولنا بذلك على من أبى الحجة
الصفحه ٤٥ :
وإذا
بين أظهرهم رجل مزمل قلت من هذا ؟ قالوا سعد بن عبادة ، فقلت : ما شأنه ؟ قالوا : وجع ، فقام
الصفحه ١٦٩ :
الصحابة
وعلى رؤوسهم وفوق كرسي دولتهم من استحل حرمات الله والناس فأحرق الكعبة وضربها بالمجانيق