الصفحه ٨٥ :
اللهم
لا ، ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فأرسل يده ثم نادى : قم اليَّ يا عثمان ، فأخذ بيده وهو في
الصفحه ٨٧ : جميع الأعضاء وكذلك عامة الناس ، كانوا يفهمون أن السباق ليس إلا بين علي وعثمان ، ومن ثم ذكرت كلاً منهما
الصفحه ٩٨ :
اقتصادية
معينة ، فكانت المفاضلة بين عثمان وعلي لا على أساس الأكفأ والأحق ، بل على أساس الحفاظ على
الصفحه ١٠٣ :
٥
ـ معاوية والثورة المضادة
أدت سياسة عثمان ( رض
) التي ارتكزت على محاباة بني أمية ، وسو
الصفحه ١٦٧ :
( ظل النفور والتصادم
ـ أو على الأقل عدم التعاون ـ السمة الغالبة على ما بين القيادتين من علاقة
الصفحه ١٦ : ثم وجدنا بين أيدينا أحاديث وأقوالاً ظاهرها التناقض وهي ليست كذلك . فيقال مثلاً ( الناس على دين ملوكهم
الصفحه ٣٧ :
والجواب على هذا
السؤال يكون بطريقتين :
الأولى : أنه لا يوجد في ذلك نص محدد ، وأن
الأسلاف
الصفحه ٥٦ :
ولما رأى أبو بكر (
رض ) نفسه أنه لا إجماع على أحد من الموجودين ، عرض تقسيم السلطة بينهم وبين
الصفحه ٩٠ :
وأكرم عثمان طلحة ، وخصه
بالعطاء طوال مدة خلافته حتى حصر فكان أشد الناس عليه ( فكان طلحة إذن يمثل
الصفحه ٩٣ :
ودعنا نفترض جدلاً
صحة هذا الدستور شرعاً ، فهل سار عليه عثمان في خلافته ؟ أم أنه انحرف عنه
الصفحه ٩٥ :
كيف
يحملهم على الحق وإن كان السيف على عنقه ) . قال محمد بن كعب : فقلت أتعلم ذلك منه ولا توليه
الصفحه ٩٦ :
معينة
ليسوا على استعداد لتحمل تبعة سياسة المساواة والإنصاف التي سيتبعها علي ( ع ) .
والذي نذكره
الصفحه ٩٧ : الذين يعملون في الأرض ، ويقومون على مرافق هؤلاء السادة ، ووجدت بين هاتين الطبقتين المتباعدتين طبقة
الصفحه ١٠٤ : يهودياً ، ونسبوا إليه كل الفساد ، ووضعوا على رأسه مسؤولية الثورة والتذمر . فتعيين الخليفة مجلس شوراه من
الصفحه ١٠٥ :
سعد
بن أبي سرح والياً على مصر في وجود أجلاء كعمار بن ياسر ، ومحمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة