الصفحه ٥٠ : ( والله ما يخالفنا أحد إلا قتلناه ) (٢)
ورفض سعد بن عبادة
بيعة أبي بكر وقال حين أرسلوا اليه ليبايع ( أما
الصفحه ٥٢ : ، والله ما حرصك على إمارته اليوم إلا ليؤثرك غداً ) (١)
وذكر المؤرخون أن أبا
بكر أرسل جماعة ، منهم عبد
الصفحه ٥٩ : تعرف هذا الأمر إلا لحي من قريش وهم أوسط داراً ونسباً ) (١) وقال ( أول من عبد الله في الأرض وهم أولياؤه
الصفحه ٦٠ : أولياؤه وعشيرته ، إلا مدلٍ بباطلٍ أو متجانف لإثم ، أو متورط في هلكة ؟ ) (٢)
فإن كانت هذه شروط
الأهلية
الصفحه ٦٥ :
سبب التعجيل بحسم مشكلة القيادة ببيعة أبي بكر ( رض ) وجوب ألا تبقى الأمة والدولة بلا قيادة يوماً واحداً
الصفحه ٧٣ : ، والله ما حرصك على إمارته اليوم إلا ليؤثرك غداً ) (١) وفي رواية أخرى ( أحلب يا عمر حلباً لك شطره (٢) أشدد
الصفحه ٧٥ : الواضحة قد ابتدعه معاوية في الإسلام ، إلا أن عهد أبي بكر لعمر كان أول درجة من الإنحراف الى هذا الطريق قبل
الصفحه ٧٦ : المسلمين ، بعهد من سابقه ، إلا أننا نجد في كتبنا ما هو مروي عن عمر ( رض ) نفسه من إدانة في قوله ( من بايع
الصفحه ٨٠ : محرومين من هذه الرحمة وقد مر على اختلافهم أربعة عشر قرناً ؟
وما لنا لم نر من
اختلافهم إلا إختلافاً
الصفحه ٨٢ : :
( فإذا مت فتشاوروا
ثلاثة أيام ، وليصل بالناس صهيب ، ولا يأتين اليوم الرابع إلا وعليكم أمير منكم ، ويحضر
الصفحه ٨٨ : شرعي لهذا الإجراء ، كله من تفضيل لعبد الرحمن بن عوف ، أو وضع القرار في يديه ، أمر لا يفهم منه إلا وضع
الصفحه ٨٩ : كان الآخران ( يعني طلحة والزبير ) معي لم ينفعاني ، بل إني لأرجو إلا أحدهما ) (٢) أي أنه كان يتوقع بقا
الصفحه ٩٣ : لإخلاله بالشرط الذي لولاه ما أعطيت له القيادة ؟
ألا تنص الشريعة على أن
الخليفة إذا لم يف بشروط استخلافه
الصفحه ٩٦ : بالتاريخ عصر الخلافة إلا وأشار من قريب أو بعيد ، تلميحاً مرة وتصريحاً عشرات المرات ، الى أن سياسة عثمان
الصفحه ١٠٠ : رجل مجتهد وليس والله يبايعك إلا بالعزيمة فاقبل ) (٢) أي أن عمرو بن العاص خدع علياً وقال له إن عبد