الصفحه ١١٦ : الجماعة ، ولم يكن إلا عام الفرقة والاستسلام للبغي وإنقلاب خلافتنا ملكاً عضوضاً .
ثم دس معاوية للحسن
السم
الصفحه ١٢٤ : ، فما نراه اليوم ليس إلا صورة عصرية مما ارتكبه الأوائل ومارسه السلف ، وليس من سبيل الى إصلاح الحاضر إلا
الصفحه ١٥١ : لها ، فصرنا نسجد لها ونطالب المسلمين غيرنا بالسجود لها ، وإلا فهم رَفَضة مارقون عن الدين .
ومن
الصفحه ١٦٧ : القيام بواجبها ، كما أن القيادة السياسية لم تقبل إلا أقل القليل من العون الذي كانت القيادة الدينية تقدمه
الصفحه ٣ : يتصرف إلا بمعرفة ! وكما قال الإمام الصادق عليه السلام ( ما عجبت لمن هلك كيف
هلك ، ولكن عجبت لمن نجا كيف
الصفحه ٧ :
وكل كتاب يباح دخوله
الى البلد وقراءته ، حتى كتب الإفساد والإلحاد ، إلا الكتاب الشيعي !
يقول
الصفحه ١٠ : الأصلي . . ولا حل إذن إلا بالتعايش بين أهل المذاهب وتحقيق الوحدة العامة الخارجية ، وإعطاء حرية البحث
الصفحه ١٥ : في كل مجتمع ، وجدنا مجتمعاتنا فوضى ، تعمل ولا نتيجة لعملها ، وتزرع ولا تجني إلا قبض الريح . ويميل بعض
الصفحه ٢٣ : الموضوع رأساً ، إلا أنه سيلمس ـ من بعيد ـ هذا الفكر لمساً خفيفاً ، علَّ هذا اللمس يوقظ عقولاً في نصف
الصفحه ٢٨ : السلطة ، فلم نجد في أيدينا إلا كتابات ونظريات سلطانية أو سلطوية ، فوقعنا في أكبر مأزق إذ أن فكر السلطة لا
الصفحه ٣١ : العاطفية فلا نهتدي إلا الى امتداد الأخطاء ، واتصال حلقاتها ، وتراكم كمها وكيفها .
فنحن نقرأ مثلاً في
كتب
الصفحه ٣٤ : .
ولم تكن ممارسات
هؤلاء وأشباههم إلا ثورة مضادة على الإسلام المحمدي ، والنظرية الصافية .
الصفحه ٤٣ : آخر ما نحفظه جميعاً من كتاب الله ، إلا أن الإتجاه السائد يتجه إلى غير هذا . ومع ذلك ، فهناك قليل ممن
الصفحه ٤٧ : الناس بهذا الأمر من بعده ، ولا ينازعهم ذلك إلا ظالم ) ثم ذكر فضيلة الأنصار وقال : ( فليس بعد المهاجرين
الصفحه ٤٨ : الظاهرة والسلطان المبين ، من ذا ينازعنا سلطان محمد وإمارته ونحن أولياؤه وعشيرته ، إلا مدلٍ بباطل ، أو