الصفحه ٣٨٢ : فغيره قد يعرفها وزيادة ، وليست موطن النزاع كما سيأتي .. » ويقول
في كتاب الرياض ص ٢٦٠ ما نصه : « مع أن
الصفحه ٢٣٥ : : وهذا مثال من عشرات الأمثلة التي
حرف الدكتور فيها كلامي فانا رجعت للصفحة التي احال عليها ص ٧٠ ، ٧٣ من
الصفحه ٢٥٠ : ووجدت عليه مثله ، وستأتي
أمثلة أخرى على ذلك.
(٨) ثم نشر المقالة السادسة في ١٠ / ٣ /
١٤١٨ ه وهي مخصصة
الصفحه ٢٦٧ :
أخطر بكثير من مسألة القعقاع ، و أهمها بيعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه في سقيفة
بني ساعدة.
ولا أدري
الصفحه ٢٩٢ :
منزلة ، لدرجة انهم لا يلتفتون اليها مضعفين ولا مصححين ، ولم يكونوا يعدونه في
المؤرخين ولا الأدباء وانما
الصفحه ٣٣٧ : عشرات الاحاديث أحكاماً في غاية التناقض ولعل من أمثلة ذلك حكمه على
الصفحه ٨٥ : : ( ولم أجد مصدراً
واحداً يتحدث عن جهاد القعقاع في مصر أو انه سكن مصر ما عدا الواقدي في كتابه فتوح
الشام
الصفحه ٢٠٨ : ( علي ) رضي الله عنه و ( بيعته ) أفتراك ( المحب ) الأوحد ، أم يخيل
اليك انك ( المدافع ) الأمثل لعلي رضي
الصفحه ٢٥٧ : العلامة العسكري ذلك في كتابه عبد الله بن سبأ الجزء الثاني وقد اشار
اليه الدكتور العودة في كتابه عبد ابن
الصفحه ٣٥٢ :
ـ في وجهة نظرهم حول
الرد على ( مغالطاته ، وكاسحاته ) إذ يؤكد الكثير منهم على طبيعة المالكي الشخصية
الصفحه ١٥٣ : بعده !!
وكأن الله عزوجل قد خلقنا معصومين لا
نخطىء !! نعم الباحث يجد صعوبة في إقناع ( المؤيدين
الصفحه ١٦٣ : كتابه ( عبد
الله بن سبأ وأساطير أخرى ) يكفي لمعرفة رأيه ، ومع ذلك فهو يركز على ( سيف )
متهماً إياه
الصفحه ٩٢ : ( اكثر أو كثير ).
على أية حال : نحن نجد في تاريخنا
الاسلامي أروع الأمثلة للرجوع إلى الحق رغم مخالفة
الصفحه ٢٠٤ : عاماً ، إذ طبع كتاب العسكري ( عبد
الله بن سبأ واساطير اخرى ) طبعته الأولى عام ١٣٩٢ ه / ١٩٧٢ م ، بينما
الصفحه ٤٣ : بالوصية والرجعة وغيرها من معتقدات وانكار هذه
الشخصية أو التشكيك فيها تشكيك في الكتاب كله ، ونسف له من