الصفحه ١٦٩ : ) هو الراوي الوحيد لأخبار عبدالله بن سبأ ، وان من جاء بعده أخذ عنه (
دعوى ) عارية عن الصحة ، والروايات
الصفحه ٢٠٧ : تسجيل ما صح من التاريخ ونبذ الضعيف والموضوع ، وما أبعد أكثر المؤرخين
عن هذا الواجب في التطبيق ، فهم لا
الصفحه ٢٢٥ : !! وهذا الأخيرة تخالف ما صح عن علي في الصحيحين من فرحه بقتال الخوارج وذكره
فضل من قاتلهم !!
لاحظوا انني
الصفحه ٢٢٦ : صحة الاسناد مع ان في هؤلاء المجهولين من تعاصر مع سيف بن عمر !! فلعل القضية
مدارها كله على سيف !! مع
الصفحه ٢٤٠ : إذا امتلك
المنهجية أما ( قارىء آخر صحية ) فلسنا بحاجة إليه ولا العلم بحاجة إليه ففي الناس
ابدال. والله
الصفحه ٢٤٩ : على صحة هذه الدعوى.
وما شككت لحظة منذ قرأت أولى المقالات ،
أن هذه أفكار العسكري ، لأن الدعوى هي نفس
الصفحه ٢٥٢ : المالكي قائلا ( أما ربط الفقيهي بين أنكار شخصية القعقاع وبين
كتاب مرتضى العسكري فإن هذا الربط لو صح لما ضر
الصفحه ٢٥٣ :
صح » فيه تهرب واضح
لأنه لا يدل على إقرار ولا إنكار.
خلاصة أفكار العسكري :
(٩) أما كتاب العسكري
الصفحه ٢٦١ : صح لما ضر البحث شيئا فالحكمة ضالة المؤمن ).
الصفحه ٢٧٤ : برموزه ، فما الفرق بين
الطبري وبينهم ؟
اختلاق الأشخاص
(١٧) لقد كان يجب عليه ـ وقد صح عزمه
على سلوك
الصفحه ٢٩٤ : أن يصغي باذنيه إلى
جيرانه ؟
والتاريخ الحاضر خير شاهد على صحة هذا
التفسير الذي تقبله النفوس والعقول
الصفحه ٣٠٣ : شخصية عبد الله بن سبأ وما صحة
أسانيد هذه المرويات ؟
الصفحه ٣٠٧ : سعد كان مع علي في مشاهده ، وقتل مع التوابين في عين الوردة عام خمسة وستين.
صحة الإسناد
ـ وكذا
الصفحه ٣٢٣ : إسنادها إلى ثقات ، وأيا ما كان درجة إسنادها من الصحة
فالفرق كبير بينها وبين نصوص « أبي مخنف » على سبيل
الصفحه ٣٢٤ : ذلك قائلا : إذ أن معظمها
إن لم تكن كلها كتبت بروح التحامل والتعصب ، وتعوزها الأمانة والتدقيق في صحة ما