الصفحه ٣٣٨ :
حديث ( أمرت بقتال الناكثين
... ) بأنه موضوع !! انظر مسند علي ( ٢ / ٧٤٣ ) ثم حكم عليه بأنه حسن
الصفحه ١٧٧ : جنازته كان بين
يديه جماعة من أصحاب الحديث يهللون ويكبرون ويظهرون السنة .. قال : وكان ثقة
مأموناً عدلاً
الصفحه ٣٠٤ : : « مشهور صاحب حديث على لين فيه ».
أما الرواية الثانية فتظهر علائم الصحة
على اسنادها ، فأبو عبدالله يحيى
الصفحه ٧١ : صحبتهم وكم من حديث
نقله بعض السابقين لكن لنا الحق في الحكم عليه بالصحة أو الضعف وكذلك الأحداث والتراجم
الصفحه ١٧٠ : اسناد المرويات الثمان ...
التحقيق في المرويات :
قبل ان اعلق على اسناد هذه الرواية صحة
أو ضعفاً
الصفحه ٣٠٩ :
مأمون زكي ، وقال
العجلي : كوفي تابعي ثقة ثبت في الحديث ، وكان فيه تشيع قليل وهو من ثقات الكوفيين
الصفحه ١٧١ : ، ويحيى ابن سعيد
له ، وقال هو عنه « مشهور صاحب حديث على لين فيه » (٣).
ب
ـ أما الرواية الثانية فتظهر
الصفحه ٢٣٣ : : أنا لا أنتظر أن يشاركني
الدكتور في تضعيف سيف ويكفيني اجماع أهل الحديث والدكتور العودة لم يقتنع
الصفحه ٢٣٤ : بقولي ( الروايات التي
صح الاسناد فيها إلى سيف ) !!
وفهم من هذا انني أصحح روايات سيف !!
فاذا كان هذا
الصفحه ٢٧٢ : فاختاره لهذا السبب فهذا النقل يحمل معنى التوثيق ، أي الشهادة الضمنية لهذه
الأخبار بالصحة.
وإذا كان
الصفحه ٢٦ : الرواية ـ مثلاً ـ
في مسند الطيالسي ( ت : ٢٠٤ ه ) أقرب إلى الصحة من الرواية في مسند أحمد ( ت : ٢٤١
ه
الصفحه ٨٥ : والقبر !!
أقول : هذا كله ليس دليلاً على صحة نسبة
هذا القبر للقعقاع فكم قبر منسوب كذباً إلى مشهور أو
الصفحه ١٣٣ : أم قبله !! وهل نقل
خبر القعقاع ـ ان صح ـ باسناد عن طريق آخر غير سيف !! وإذا كان كذلك فلماذا لم
يذكره
الصفحه ١٤٢ :
تتبناه الأكثرية !!
فالكثرة ليست دليلاً على الصحة ، وليس هناك دليل شرعي ولا عقلي على هذا.
بل ان
الصفحه ١٦٤ : الدين الالباني ) أسناد عدد منها ، وقمت بتحقيق في
أسانيدها ـ رواية رواية ـ فثبت لي صحة اسناد معظمها ، في