الصفحه ١٩٢ : عن
تهمة ( التعصب ) القبلي من ( سيف ) لقبيلته بني تميم أمثال جواد علي ـ وهو يرد على
( بروكلمان ) هذه
الصفحه ٣١١ : الزبير الأسدي ذكره ابن
حبان في الثقات ، وفي الميزان : تفرد عنه محمد بن الحسن بن الزبير الأسدي.
ـ وأبو
الصفحه ١٨٩ : سيف
عند علماء الجرح والتعديل ، ولكن من الانصاف لسيف ـ كرواية في التاريخ ـ أن يقال :
أ ـ تهمة الزندقة
الصفحه ١٩٩ : ولا هوى ، ولا تتأثر الايمان ولا بالدين ، وإنما
هي نظرة المؤرخ الذي يجرد نفسه تجريداً كاملاً من النزعات
الصفحه ٢٠٦ : يطلع القارئ الكريم على هذه ( الكتب المطبوعة ) محل نقد ( المالكي
) ليعلم ما فيها من خير. وليطلع على
الصفحه ٣١٣ :
روايات ـ وان كان لم
يستوفها ـ وعلق واستنتج ، ودرس وقارن ، وأهم من ذلك كله أنه اقترب أو مارس في
الصفحه ٣١٥ : . منها
وطرح الضعيف ، وقال : لكن ذلك ينبغي ألاّ يدفعنا إلى التسرع في الأحكام ونحن بعد
لم نستوعب هذا التراث
الصفحه ٣٨٧ :
المالكي بين المباهلة والمحاكمة
:
يسارع المالكي ، ويكرر دعوته لأكثر من
شخص من الأشخاص الذين ردوا
الصفحه ٨ :
صدرا حديثاً ، فتكررت
طبعات الكتابين في عدة دول إسلامية منها العراق ومصر ولبنان وايران ، والسبب في
الصفحه ١٢١ :
القدرة ، أن يتجنب
القطع في الأمور ، وسد طرق المعالجة والاستبعاد أو الاضافة من الآخرين. والمالكي
الصفحه ٧١ :
الملاحظة الثانية
الحجة الثانية التي أوردها الأخ حسام
قوله بأن ( أجيالاً من المؤرخين المحققين مثل
الصفحه ١٤٤ : ء
كثيرة غير الأدلة والبراهين ولعل من ذلك حاجتك لمعرفة الناس بك !! فإن عرفك أحدهم
فقل ما شئت ولو كان باطلاً
الصفحه ١٠٠ :
من المناهج التي طبقت
في قراءة التاريخ ، كمنهج الشك مثلاً عند أسد رستم الذي يرى ان شك المؤرخ رائع
الصفحه ١١٠ :
إلاّ خالقها ، ولا
ينجو إلاّ من أتى الله بقلب سليم.
وثقتي بالأستاذ الدكتور الهلابي ومن
بعده
الصفحه ١٤٠ : تنجلي ( معركة
الحوار حول القعقاع بن عمرو ) التي دارت عبر الأسابيع الماضية إلاّ ونسجل منها بعض
الفوائد