الصفحه ١٩٠ : كثيرة ، ومادته من دلائل النبوة للبيهقي ،
وسيرة النبي لابن اسحق ، والفتوح لسيف بن عمر » ( تاريخ الاسلام
الصفحه ١٩٨ : عظيم الخطر من
أصحاب النبي (ص) هو أبوذر ولم يستطع أن ( يبطش به لمكانه من رضى رسول الله (ص) ، وإيثاره
الصفحه ٢٦٨ :
التميمي قال شهدت وفاة النبي (ص) ، فيما رواه سيف بن عمر عن عمرو بن تميم عن أبيه
عنه قال ابن أبي حاتم : سيف
الصفحه ٣٠٧ :
حذيفة وعلي ، ونقل
عن العسكري قوله : روى عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلاً وليست له صحبة. وقال
ابن
الصفحه ٣١١ : الجلاس الكوفي غير منسوب ، عن
علي بن أبي طالب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « ان بين يدي الساعة ثلاثا
الصفحه ٣٦٩ :
عنها « كان كما قال
النبي (ص) ما اختلف على أبي بكر بل تتابع المهاجرون والأنصار وعلي بن أبي طالب
الصفحه ١١٠ :
إلاّ خالقها ، ولا
ينجو إلاّ من أتى الله بقلب سليم.
وثقتي بالأستاذ الدكتور الهلابي ومن
بعده
الصفحه ٦٨ : ينقل عن ابن خلكان والطبري وأمثالهم ممن لم
يولدوا إلاّ بعد وفاة الواقدي !! فكان إثبات المدخلي لهذا
الصفحه ١١٤ : ممن عرفوا ان ابن سبأ ، ـ مثلاً ـ لم يأت إلاّ من طريق سيف بن عمر
، ومن الذين درسوا الملل والنحل
الصفحه ١٤٠ :
الله في الحياة
مزجها لتتكامل منظومة الحياة ( وبضدها تتميز الأشياء ).
لهذا كله فأنا أرغب ألا
الصفحه ١٤٤ :
أيضاً ، إلاّ إذا وفق الله وفتح من عنده. لكن مع هذا كله يجب ألا نيأس فكم من
مستقبل وجد في بعض الماضي
الصفحه ١٨٦ : ، بل زاد بعضهم ، وحمله
اختلاق عدد من الصحابة ، ليس ( القعقاع بن عمرو رضي الله عنه ) إلاّ واحداً من
هؤلا
الصفحه ٢٢٠ : سبأ !! ).
أقول أولاً : إذا كان الدكتور سليمان لا
يعرف إلا ثماني روايات فيها ذكر لابن سبأ من غير طريق
الصفحه ٢٨١ :
ـ ولماذا ـ بعد السكوت ـ قبلوا رواياته
في التاريخ ألا يجب أن يوضع هذا في الاعتبار ألا يدل على أنه
الصفحه ٣١٥ : . منها
وطرح الضعيف ، وقال : لكن ذلك ينبغي ألاّ يدفعنا إلى التسرع في الأحكام ونحن بعد
لم نستوعب هذا التراث