الصفحه ٢٨ : رَّسُولٍ
وَلَا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ ... ) (الحج / ٥٢) ان
الصفحه ٢٢٧ : السوداء
المراد به عبد الله بن سبأ الا ببرهان ودليل وقد اتوصل أنا إلى انهما واحد لكن كما
قلت هذا قيد
الصفحه ٨١ : مما يتفق الناس فيه مع المؤلف ولا ينكر مكانة بني
تميم في الاسلام إلاّ مكابر أو متعصب أو جاهل لكن هذا
الصفحه ١٦٧ : علينا. انه اله ، واحتجوا بقول ابن عباس « لا يعذب بالنار إلاّ خالقها ».
قال ثعلب : وقد عذب بالنار قبل
الصفحه ٢٢٦ : عليه عبد الله السبائي ولا بن الكواء قصة مماثلة
مع علي يسأله ( هل عنده شيء غير القرآن ) مما أسره النبي
الصفحه ٢٣٦ : سيفا يفعل ذلك !!
على أية حال أرجو ألاّ يستغرب القرّاء
فهذا أمر يستحله كثير من المؤرخين الاسلاميين ولو
الصفحه ٢٩٠ : في قوله عن
ابن أبي حاتم ( فقد نفى ابن أبي حاتم صحبته ورد على سيف زعمه بأن القعقاع شهد وفاة
النبي صلى
الصفحه ١٧٣ : أبو الطفيل فهو عامر بن واثلة
الليثي ، ولد عام واحد ، وروى عن النبي (ص) وأبي بكر وعمر وعلي ومعاذ بن جبل
الصفحه ٩٥ : سيف انه شهد وفاة النبي (ص) ثم توقع أحمد كمال انه ( أسلم
في السنة التاسعة ) وزاد الفقيهي بان القعقاع
الصفحه ١٧٥ : إلى النبي (ص) فقبض وهو في الطريق ، وقال ابن عبد البر في الاستيعاب
وابن منده اسلم في حياة النبي
الصفحه ٣٠٦ : النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعلي ومعاذ
بن جبل وحذيفة وابن مسعود وابن عباس وغيرهم ، قال ابن
الصفحه ٣٠٩ :
، مات سنة ١٢١ ه.
ـ زيد بن وهب هو أبو سليمان الجهني
الكوفي ، رحل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقبض وهو
الصفحه ٣٤٦ : النبي
صلى الله عليه وسلم وتدل عليه تطبيقات النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته والتابعين
الصفحه ١٧٩ : الأسدي (٤٤).
ـ وأبو الجلاس الكوفي غير منسوب ، عن
علي بن أبي طالب عن النبي (ص) قال ان بين يدي الساعة
الصفحه ١٨٩ : تشددنا في الأسانيد ، وإذا
روينا عن النبي (ص) في فضال الاعمال وما لا يضع حكماً