الصفحه ٢٧٠ : ـ (ص) لا بد فيها من الاحتياط وزيادة
الشروط والمواصفات أن الخلل فيها عظيم الأثر في حياة الأمة دينا ودنيا
الصفحه ٢٧٣ : أهم كتب
التاريخ. فلا بد من ايضاح السبب الحادي به إلى الاعتماد على مصنع الأكاذيب هذا.
ولم أر لدى
الصفحه ٢٧٤ : اقناع ، القرّاء بصحة
المبادىء العامة فلا بد من اثبات ان سيف بن عمر كان « يختلق » أسماء الصحابة والتابعين
الصفحه ٢٧٧ :
الأسماء المذكورة فيها اسطورية ، فهذان فرضان جديدان لا بد من بحثهما واثباتهما
قبل البحث في مسألة القعقاع
الصفحه ٢٨٢ : مجيداً بحيث يضع على لسان كل إنسان ما يلائمه فهذا
جانب مهم لا بد من اعتباره لدراسة تهمة التزييف.
هذه
الصفحه ٢٨٩ : ، فكيف يقول « لذلك » والقارئ غير المتخصص
يدرك كثرة الأسباب الممكنة ، فلا بد من دليل مقنع على تخصيص ذلك
الصفحه ٢٩٥ : مشاهير
الصحابة. ودرجة شهرة القعقاع مهمة جدا لديه ، لأنه بدونها لا ينفع ولا يفي بالغرض.
وقد أوضح هذا
الصفحه ٣٠٠ : الموضوع ، فقد تمكنت خلال هذه الفترة من الاطلاع على بحوث لم تتيسر لي من
قبل ، والثاني : انه بدأت تطل علينا
الصفحه ٣٤٥ : ... فلا بد من مراعاة هذا المقياس وتطبيقه
على سيف محدثاً وإخبارياً !! ).
فالدكتور سليمان هنا استل سيف بن
الصفحه ٣١٤ : الدكتور ـ أيضاً ـ عرض آراءه وتحليلاته
، وترك للقارئ فرصة الحكم من خلال الدراسة ـ في مسألة تعتبر محل اجماع
الصفحه ١١٥ : شرعياً أو
تعبدياً ، او عقدياً يمس أحوال الناس ، وقد يقدح في معقولية الحكم أما الرواية في
التاريخ فأمر
الصفحه ١٤٥ : عنها فإن استفرغ الجهد والعلم وتجردت نيته للحق فسيؤجر
على حكمه ـ ان شاء الله ـ ولو كان مخطئاً.
أما إن
الصفحه ٢٠٠ : الحكم النهائي بعد دراسة الكتاب دراسة مستفيضة .. ( ص
٣٥ ، الهامش ).
ومع اعتقادنا بعدم العصمة لاحد ( سوى
الصفحه ٢٢٢ : الألباني حكم على سيف ب ( الكذاب
) في مسألة تاريخية بحتة !! فالعودة هنا هو بين أمرين أما ان يعتبر الالباني
الصفحه ٢٤٧ : الحق مر التاريخ ـ عدم القراءة والحكم على البحوث بناء على المعرفة الشخصية ـ
مجالسة قرناء السوء الذين