الصفحه ٢٦ : الامام علي (ع) منها ).
ج ـ الاسلام في العراق مدة حكم الامام
على (ع) في الكوفة وهكذا إلى عصر العباسيين
الصفحه ١٠٦ : الوقت والجهد
الكافيين للقراءة النقدية الجادة حول هذه الشخصية ، لإعلان رأيي بصراحة ، وبدون
تردد ، فموقفي
الصفحه ٢٨٧ : أشخاص الرواة ، وإذا أمكن معرفة مصدر ضعف الخبر فحسن ولكنه
ليس ضرورياً لا بد منه.
أما المالكي ـ تبعا
الصفحه ٢٧٥ : في اختلاقهم ، واعتبار جيمع آراء العلماء القولية
والعملية فيه ، إلى آخر الأمور التي لا بد من اعتبارها
الصفحه ٢٧٦ :
الاسم مخترع لا وجود
له أصلا أم أنهما مسألتان مختلفتان ولا بد من إثبات مسألة الاختراع على حده
الصفحه ٢٩ : بها على الصحابة كما افتري بها على
رسول (ص). وبدأت أجمع الروايات اللاتي نحن بحاجة إلى دراستها من
الصفحه ٤٢ : البلاد وأخضع العباد وأثار الفتن على بني أمية حتى قتل الخليفة
عثمان بدون رضا
الصفحه ٤٣ :
جماهير الصحابة والمسلمين
في المدينة وأقام حرب الجمل بدون رضا علي وطلحة والزبير وعائشة. هذه الشخصية
الصفحه ٨٤ : المجيدة بدون سابق معرفة به وببطولاته !! وبمكانته
في قومه !! )
أقول : بل هل يعقل أن رجلاً كهذا لا
يكون
الصفحه ١٤٣ : !
إذا كان ولا بد من الاحتجاج بالأكثرية ،
فهل الأفضل ان نحتج باكثرية ( القرون الفاضلة ) ، أم نحتج باكثرية
الصفحه ١٦٠ : ، وكيف تم نشرها في كتاب
( حليته ) العلم وشعاره ( الانقاذ ) !
وقبل البدء بتدوين الملحوظات أشير إلى
عدة
الصفحه ١٧٦ : التابعين ، كما ذكره ابن حبان في الثقات (٣٠).
د
ـ أما سند الرواية الرابعة فرواتها ثقات
بدءاً من خيثمة بن
الصفحه ١٩١ : ( صريحة ) أو ( ملفوفة ) فلا بد أن يتبين
أمره ، وسيتحمل وزره ، وفرق كبير بين ( تحقيق ) المرويات ، و ( نسف
الصفحه ٢٤٥ : لأنه يعوق
الحوار العلمي المطلوب.
(٣) وهذا الأسلوب في الكتابة لا بد أن
يخون صاحبه بين الحين والحين
الصفحه ٢٥٩ : خصومه ، ولا بد لي من الحرص التام في التعبير عنها لأن الغرض ليس
الاتهام بقدر ما هو الحث على تناولها