الصفحه ٢٥٠ : كتب مطبوعة وأنني لم آت بجديد : ( زعم
باطل عريض ! ) صحيح أن الباحث يطلع على ما كتب في الموضوع ، ولا
الصفحه ٢٦٩ : والتاريخ. ومن التحامل والاندفاع وضعف الموضوعية ونقص المنهجية أن يأخذ
جزءا من قول ابن أبي حاتم لأنه يصلح
الصفحه ٣١٩ : قائلا : والذي يتبين لنا من خلال
البحث أن سيفا ليس هو المصدر الوحيد لأخبار ابن سبأ ثم سقت ثلاث روايات
الصفحه ٣٤٥ :
هذا المنهج إلاّ على سبع روايات فقط !! فأين التشدق النظري ؟!
وكأن د. العودة لا يعرف أن قوله : ( رواه
الصفحه ١٠ : .
ج
ـ المؤلفات القرآنية : صدر منها إلى الآن
المجلّدان الأول والثاني من كتاب القرآن الكريم وروايات المدرستين
الصفحه ٦٨ : الثاني .. مع أن مؤلف ذلك الكتاب كثيرا ما يذكر روايات سيف ولا يشير
إليه إلاّ نادراً !! ربما ان حجته في هذا
الصفحه ٢٨٣ : شخصية القعقاع ، وعلى اختلاق شخصية القعقاع بدليل
أنها من أكاذيب سيف القعقاع من مخترعات سيف الذي اخترع
الصفحه ١٣٧ : عريض !!
صحيح أن الباحث يطلع على ما كتب في
الموضوع ولا أنكر أنني قبل الكتابة عن سيف أو القعقاع قد
الصفحه ٢٧ : فطمأنه وأخبره انه رسول والذي
أتاه جبرائيل.
وفي روايات أخرى قال (ص) لخديجة : « أخشى
أن يكون في جنن
الصفحه ٩ : ، فهناك مجلدات لا تزال قيد الانجاز والطبع ، ومنها المجلد الثالث
من كتابه القرآن الكريم وروايات المدرستين
الصفحه ٢٥٤ : التي لا أناقشه فيها ، واختلاف الغرض أيضاً إن شاء الله.
وأجد من المفيد سرد موضوعات الكتاب لأنه ليس من
الصفحه ٢٥٣ : وجدت في بعض الروايات في أشهر
الكتب التاريخية من ظواهر تدل على أنها مدسوسة وموضوعه ، فاخذت أجمع تلك
الصفحه ١٩١ :
كما فات على « المالكي » ان ابن كثير
يرحمه الله أكثر من الرواية عنه ، واعتمد عليه وزكاه في مرويات
الصفحه ٢٥٧ : « الحقيقة
التاريخية » المؤكدة وفي كتب العسكري كلها مغالطة عظمى ، فهو يستخدم أقوال
المحدثين لرد روايات سيف
الصفحه ٢١٩ : ء ذلك كله ) !!
أقول : والخلاصة أن الدكتور سليمان يريد
تحميلي ما لم أقل وانه يعمم في موضوع ينبغي فيه