الصفحه ٣١٨ : تدور حول هذا الموضوع من خلال بعض التساؤلات المطروحة.
جرأة عجيبة
بعد
أن أفصحتم عن
الصفحه ٢١٨ : ( كتاب
الرياض ص ١٧٥ أو بيعة علي ص ٣١٥ ).
وملاحظة الدكتور السابقة ليست مطروحة
علمياً فلا يقال لباحث
الصفحه ٨ : وروايات المدرستين الذي صدر منه الى
الآن مجلدان ، وقد تفضل سماحته وأطلعني على مخطوطة المجلد الثالث ، وفيها
الصفحه ٢٨٧ :
كذا ، فسوف تدرك
حالا ان الخبر غير صحيح لأنك كنت في مسجد آخر ، وتظن ان أحدهما وقع في خطأ غير
مقصود
الصفحه ٣٠٦ : من
كتاب التاريخ الذي صنفه ابن خيثمة.
قلت : ومن المحتمل أن يكون هذا الخبر
المروي من هذا الكتاب
الصفحه ٧٣ :
استيقضت واستخرجت
روايات سيف بن عمر ( الثمانمائة ) من تاريخ الطبري ودرستها رواية رواية وقرأت كتاب
الصفحه ١٧٢ :
فائدته ، وقال أيضاً : ولا أعرف أغزر فوائد من كتاب التاريخ الذي صنفه ابن ابي
خيثمة (١٠) قلت ومن المحتمل أن
الصفحه ٣٨١ : الملاحظة الحادية عشرة ) « والغريب أن الدكتور ـ يعنيني ـ يحرف
كلامي ثم يحيل على كتاب الرياض وعلى كتاب بيعة
الصفحه ٣٨٢ : فغيره قد يعرفها وزيادة ، وليست موطن النزاع كما سيأتي .. » ويقول
في كتاب الرياض ص ٢٦٠ ما نصه : « مع أن
الصفحه ٣٢٤ : سبأ واتهمهم بقلة الأمانة وتلفيق
القول واختلاف الروايات وحكم بتفردهم بذكر الخبر ولم يرض بالروايات
الصفحه ٣١ :
الباقون خلفه (١).
ومثل خبر الأسود العنسي المتنبئ الكذّاب
الذي روى سيف في خبره : انه كان له شيطان ينبئه
الصفحه ٣٥٣ : .
ومهما تكن عند امرئ من خليقة
وإن خالها تخفى على الناس تعلم
ويبدو لي أن المالكي
الصفحه ٢٦١ : بتذكيره بما قاله لأخي الدكتور عبد الله العسكر ، الذي أخذ
عدد الروايات من أحد المصادر ، فقال الأستاذ ( وهذا
الصفحه ٣٣٥ : : الفقيهي هو الذي أورد الرواية
محرفة فأعدتها على الصواب وذكرت أنها صحيحة إلى الحسن البصري ثم استخدمت كلمة
الصفحه ٢٦٧ : قولي هذا أن المالكي يرى
ذلك كله ، ولا ندري ماذا سيكون موضوع الكتابات القادمة ، ولكنه نتيجة حتمية لكلامه