الصفحه ٢٧٨ : الرجال
المذكورين فيها من الثقات الأثبات أو أنهم لا وجود لهم أصلا ، بحيث يجب أن تتجه
التهمة إليه. وتحتاج
الصفحه ٣١٤ :
يوفه حقه ولذا جاء
بحثه على الرغم من الجهد المبذول فيه تتخلله ثغرات كبيرة ، وتنقصه مرويات مهمة
الصفحه ٣١٩ :
بن سبأ ؟
هذا السؤال سبق لي أن تعرضت له في كتابي
عن ابن سبأ ودوره في إحداث الفتنة واجبت عليه
الصفحه ٣٦٠ :
« عبدالله بن سبأ وأثره
في أحداث الفتنة في صدر الاسلام » ، وفي البحث المنشور في « المسلمون » « ابن
الصفحه ٣٦٢ : وخروج عن دائرة الحصار ، ونقول للمالكي ومع اتساع صدورنا لوجهة النظر في
التحقيق ، ومع قبولنا لمزيد من
الصفحه ٦٩ :
والمبالغات والقصص
التي لم يفلح صاحبها في التبليس إلاّ على أمثال المدخلي الذي يريد إثبات وجود
الصفحه ٢٠٦ :
الصحابة بشكل عام والتحقيق في موافقهم في الفتنة ، ب ـ الكشف عن مرويات الشيعة وأثرها
في التاريخ ) وأملي أن
الصفحه ٢٧٠ :
أقوى من غيرها عند
الاختلاف ، وان تخلف التطبيق في كثير من الأحيان. وهذه النقطة ـ أعني تخلف التطبيق
الصفحه ٢٨٧ :
كذا ، فسوف تدرك
حالا ان الخبر غير صحيح لأنك كنت في مسجد آخر ، وتظن ان أحدهما وقع في خطأ غير
مقصود
الصفحه ٢٩٣ :
ومعلوم ان نصر بن مزاحم من مؤرخي الشيعة
البارزين ، وكتابه في وقعة صفين متداول بأيدي الناس ، ومع ذلك
الصفحه ٣٢٨ :
كان أمرهم وهماً
خالصاً أم أمراً غير ذي خطر بولغ فيه.
إذا كانت آراء د. الهلابي لا تخرج عن
هذه
الصفحه ٣٣٣ :
سأتجنب فيها ما
ذكرته في ردي على علي رضا في صحيفة الرياض كما سأتجنب القضايا المشتركة التي ردت
عليها
الصفحه ٣٤٠ :
فقظ !! ولا ريب أن
نفيي لأخبار عبد الله بن سبأ في الفتنة سيأتي على رسالة د. سليمان العودة التي كان
الصفحه ٣٥٧ : قارئ وقف على هذه
العبارات هل تعني التشكيك في دور ابن سبأ في الفتنة ، أم تعني التشكيك في أصل
وجوده
الصفحه ٨ :
صدرا حديثاً ، فتكررت
طبعات الكتابين في عدة دول إسلامية منها العراق ومصر ولبنان وايران ، والسبب في