الصفحه ١٢٠ :
اهتماماته.
والخطورة تكمن في مثل هذا العمل ، فهو ـ
وكثير من المشتغلين ـ لم يكن متخصصاً في التاريخ
الصفحه ٩٨ : .
ولما لم يكن اللقاء المتاح كافياً
لاستكمال الحوار ، رتبنا لقاء آخر ، مساء اليوم نفسه ، وفيه كانت مطارحات
الصفحه ٢٦ :
عندما كنت أدرس الفقه الاستدلالي بمسقط
رأسي سامراء بلد الامامين العسكريين (ع) لاحظت ان الادلة في
الصفحه ١٠٧ :
الهاشمي.
والدكتور العودة خبير كبني لهب في هذا
المجال ، فقد قدم رسالة ماجستير عن ( ابن سبأ ) وهو
الصفحه ٢٩٠ :
القعقاع ، لا في
الصحابة ولا في التابعين ، مما يعني انه عندهم مختلق ).
وإعاد نفس الدعوى تلميحاً
الصفحه ١١١ :
لا أدري فقد أفتى
إذا كان سيف بن عمر متكأ المنكرين ( عمدة في التاريخ ) عند ابن حجر ( ويروي عند
الصفحه ١٩٠ :
ولا يرفعه تساهلنا
في الأسانيد ( الكفاية في علم الرواية ص ٢١٢ ـ ٢٢٣ ).
وتحدث المعاصرون عن ضرورة
الصفحه ٢٥٣ :
صح » فيه تهرب واضح
لأنه لا يدل على إقرار ولا إنكار.
خلاصة أفكار العسكري :
(٩) أما كتاب العسكري
الصفحه ٢٦٩ :
واضح الفائدة في
توثيق سيف فيما يتعلق بوجود القعقاع ورواية التاريخ اجمالاً ، وهو موطن النزاع بين
الصفحه ٣٦٣ :
لأن جوهر القضية في ابن سبأ دوره في
الفتنة ، أما اثبات شخص يدعى ب ( عبدالله بن سبأ ) مقطوع الصلة
الصفحه ١٢٣ :
مجتمع الحجاز هذه
الفرية.
على أن مبدا الشك في الروايات ، والأخبار
، اتخذها كتاب مشهورون استخدموا
الصفحه ١٨٩ :
أم اسطورة )
المنشورة في جريدة الرياض ، يفصح عما في نفسه صراحه حين يفضل ( أبا مخنف ) على ( سيف
الصفحه ٢٣٦ : أن القارئ
اضعف من أن يحاكم هذه الاقوال فهذه الاقوال والله ليست في أبي مخنف وانما في عمرو
بن شمر
الصفحه ٢٤٩ :
واللهجة الانشائية
الخطابية في الثناء على بحوث المستشرقين والمبتدعة التي هي في غاية الدقة والموضوعة
الصفحه ٢٦٨ : مثالاً على هذه التفرقة ، فقد
ترجم الحافظ ابن عبد البر للقعقاع بن عمرو في الاستيعاب فقال ( القعقاع بن عمرو