الصفحه ٨٨ :
ما دام أن النية
مبيتة لتحريف المقاصد واساءة الفهم واتهام النيات .. إلى آخر المعزوفة.
أقول هذا
الصفحه ٢٤٤ :
الخلاف معه اقرب إلى أن يكون في الأصول. فلذلك سوف أقتصر على ايضاح هذه الجوانب ،
وهي مهمة جداً فيما أرى
الصفحه ٣٥٨ : ، فهي عكس السابقة ، ويعز على المالكي أن يذكر لفظة ( مثبتة ) إلى جانبها ،
وهذه في نظره لا تستحق الفرح
الصفحه ١٥٢ :
مباشرة ـ التعصب
للأقوال والمواقف ، ولا يجد الطالب خلال دراسته الطويلة درساً يحبب إليه الرجوع
إلى
الصفحه ١٥٤ : الأخ القارئ إلى
المقالات لوجد بدايات بعضها اعترافات صريحة بالأخطاء التي وقعت فيها في مقالات
سابقة بينما
الصفحه ٢٢١ : ( السبئية ).
أقول : فهذا هو التصنيف الصحيح من حيث
المتن ويجب التفريق بينها في البداية ثم النظر والبحث بعد
الصفحه ٣١٤ : ، ـ
في نظري ـ لو توصل إليها ، واستعمل فيها منهجه الذي استعمله مع مرويات سيف بن عمر
التميمي ، لاختلفت
الصفحه ٢٥ :
تمهيد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة على
محمد وآله الطاهرين والسلام على
الصفحه ٩٠ :
نظري ـ ظلم الذي يحكم ولا يفهم أو ظلم الذي يحكم قبل أن يقرأ.
إذاً فنحن بحاجة إلى تذكير أنفسنا بانه
قبل
الصفحه ٢٥٠ : للإجابة على الاعتراضات بعد الانتهاء من أصل الموضوع. فمما لفت
النظر قوله ( ما زعمه الفريح بانني اعتمدت على
الصفحه ٢٥١ : المقارنة بين الأفكار ومعرفة صاحب النظرية من بينهم ، فاذا كان
مرتضى العسكري هو السابق إلى اتهام سيف بن عمر
الصفحه ٢٧٥ : جوانبها ، والنظر في جميع روايات الرجل عن القعقاع وغيره ، وهل تابعه أحد على
ذكر بعض الأشخاص الذين له مصلحة
الصفحه ٢٨٦ :
الشخص اسطورة والمبالغة التي تعني انه حقيقة تاريخيه.
فهذا الكلام يلخص نظرته إلى الأشياء ، ويدل
بوضوح
الصفحه ٣٢٥ :
الخبر ـ وهو زحر بن قيس ، بل هو يميل فوق تلك إلى أن القصة وضعت في مرحلة متأخرة
نسبياً وأسندت إلى الشعبي
الصفحه ٣٣٨ : ( ٣ / ٨٦٥ )
ثم حكم عليه بأنه صحيح ( ٣ / ١٠٦٠ ) فهذا التناقض من ( الموضوع إلى الصحيح )
مروراً بالحسن والضعيف