الصفحه ١١٥ : مع حسن المالكي ، ومع
سلفه الذين أمدوه بالمادة وبالمنهج ، فهو حين نظر إلى شخصيات مثيرة كابن سبأ
الصفحه ١٥٠ :
نظرة على مراجعات السلف
وقد كان علماء السف الصالح رحمهم الله
يرجعون إلى الحق وقد يتعصب بعضهم
الصفحه ٣٢١ : كان يقصد بها السب والتعيير.
ثم يعرض عدداً من النصوص لتدعيم وجهة
نظره وينتهي إلى السؤال التالي : إذن
الصفحه ٢٦٣ : نظرة مبدئية
خاصة إلى التاريخ والمؤرخين ، واتهام واحد منهم بالتزوير الشامل للتاريخ الاسلامي
، واتهام
الصفحه ٣٥٢ : أحلام الآخرين ، والوصول إلى هدف معين ! وبالتالي ـ وحسب
وجهة نظر هؤلاء فلا فائدة من إضاعة الوقت معه
الصفحه ٣٨٥ :
بدأ طرحه يفندون وجهة نظره بالأدلة العلمية ويكشفون خلل منهجه من خلال طروحاته
الغربية الفجة ، ولم نسمع
الصفحه ٩٣ :
نعم إن النظريات الجملية موجودة لكن
نظريات وقد حل مكانها نظريات أخرى جاهلة لها واقعها التطبيقي مثل
الصفحه ٨٢ :
الملاحظة السابعة عشرة
تكلم الأخ المدخلي ص ٦٧ إلى ص ٧٣ عن
فرسان بني تميم وكرمائهم ومكانتهم
الصفحه ١٥٣ : الرجوع إلى الحق بينما لم نرك يوما ترجع إلى حق ولا تتبرأ من باطل
فهل أنت استثناء من هذه القواعد والنظريات
الصفحه ٢٨٧ : ء والمصالح
والأهواء فالأمر أعسر من ذلك وغاية المؤرخ أن يبحث عن أحسن الروايات وأجدرها
بالقبول بصرف النظر عن
الصفحه ٨ :
ذلك يعود إلى خطورة المواضيع التي بحثها ، وأهمية النتائج التي تفرّد في التواصل
إليها.
لقد واجه الكثير
الصفحه ١٩٩ : منهجه في
أحداث الفتنة حين يقول :
« وأنا أريد أن أنظر إلى هذه القضية
نظرة خاصة مجردة ، لا تصدر عن عاطفة
الصفحه ١٠٧ : باحث متمكن ، فيه أناة ، وبعد
نظر ، ويملك آليات الحوار الجاد ، وهو المؤمل للمنازلة ، ولكنه بعد لم يقطع
الصفحه ٣٨٨ : ، وطالما أن المالكي دعا بنفسه إلى المحاكمة فإنني
أدعوا إلى تشكيل لجنة من أهل الاختصاص والعلم الشرعي للنظر
الصفحه ٣٣٧ :
كثير.
فالأخ علي يظهر أن عنده من النظريات ( المتأخرة
) أشياء كثيرة لكنه تفوته النظريات الصحيحة