الصفحه ٧٧ : :
هي أحل من شرب الماء ـ للمتعة ـ (٢)
سنده صحيح ..
١٧ ـ وروى يزيد بن هارون ، عن يحيى بن
سعيد ، عن نافع
الصفحه ١٧٣ : .......................................................... ١٧٠
والحمد لله ، وصلاته وسلامه على نبيه
محمد وآله الطيبين الطاهرين ..
الصفحه ١٣١ : أسماءهم بالتفصيل .. أما من لم تطلع على أرائهم تفصيلا ؛ فلا يمكن عدهم من القائلين بالتحريم. بل الصحيح هو
الصفحه ٨٩ : عمر ، واجتهاداً من الرسول ـ نعوذ بالله من خطل القول ـ فأيهما ، أحق أن يتبع ؟!. وماذا على من ترك اجتهاد
الصفحه ٥١ :
على أن أدلة حلية المتعة ، ولو في زمن
خاص ، واضحة الدلالة على جوازها اختياراً ، وهو مجمع عليه
الصفحه ٧٠ :
والآثار :
١ ـ أبو الزبير عن جابر ، قال : كنا
نستمتع بالقبضة من التمر ، و الدقيق الايام على عهد رسول الله
الصفحه ٩١ : دخلت على عمر بن الخطاب ؛ فقالت ؛ ان ربيعة بن أمية استمتع بامرأة ؛ فحملت منه : فخرج عمر بن الخطاب فزعاً
الصفحه ٩٣ : البخاري : فان هذا يكون اعتراضا منه على عمر ، في تحريمه لزواج المتعة .. ويكون ابن مسعود من القائلين. بحلية
الصفحه ٤١ : نزلت ايضاً قبل آية المتعة ؛
فلابد من التزام التخصيص فيها ، وعلى قاعدة المستدلين لابد من نسخ آية المتعة
الصفحه ١٥٥ :
بالقرآن او لا ، ثم
الافتراء على اكبر شخصية بعد النبي ثانياً والتي لايشك أحد بنزاهتها ، وطهارة
الصفحه ١١ : بالمسؤوليات الجسام ، وحمله الكثير من الاعباء ، التي لم تكن لتخطر لانسان العصور السالفة على بال ولا تمر له في
الصفحه ٧٨ :
١٩ ـ وصح بل تواتر النقل عن عمر : أنه
قال في خطبة له : متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص) ، وأنا
الصفحه ٨٤ : عن أشياء ؛ ثم ذكروا المتعة. فقال : نعم استمتعنا على عهد رسول الله (ص) ، وأبي بكر ، وعمر ، حتى اذا كان
الصفحه ١٢٩ :
الشوكاني : انه من
المشهورين باباحتها ابن جريج ، فقيه مكة. (١)
و قال : « وممن حكى القول بجواز
الصفحه ٧٢ : .
٨ ـ أخرج الطبري عن سعيد بن المسيب ، قال
: استمتع عمرو بن حريث ، وابن فلان كلاهما ، وولد له من المتعة زمان