الصفحه ٧ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
وَالمُحْصَنَاتُ
مِنَ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
الصفحه ٥٩ :
اننا بالاضافة الى ذلك نقول :
قال السهيلي : « .. هذا شيىء لايعرفه
أحد من أهل السير ، ورواة الاثر
الصفحه ٢٩ : العقد ، الى اجل معين. وبحلول الاجل ، أو بهبة الزوج المدة لها تنحل عقدة النكاح ، بلاحاجة الى طلاق
الصفحه ٨٦ : عنده ـ ؛ فغضب وقال : والله ، ما كنا على عهد رسول الله (ص) زنائين ولا مسافحين. ثم قال : والله ، لقد سمعت
الصفحه ١٥٢ : يدرك ما أدركه « عالمنا الاسلامي الكبير » !!.
« قل هذه سبيلي ، أدعوا الى الله على
بصيرة ، أنا ومن
الصفحه ١٠٠ : وآله وسلم ، ولم يستطع ابن الزبير أن يجيب على احتجاجه هذا بغير التهديد والوعيد .. حتى اضطر ابن عباس الى
الصفحه ١٠١ : سطعت المجامر بينها وبين أبيك. فسألها ؛ فقالت : والله ، ما ولدتك الا في المتعة.
وفى رواية أخرى : أن
الصفحه ١٤٣ : النسخ الى على عليه السلام
يوم خيبر ، قد عرفت ما فيها ، وأنها لاتصح ، لارواية ، ولادراية ، وكيف ينادي
الصفحه ٣٠ : الزوجية الى انتهاءِ المدة
التي حددت ، وبعد انتهائها تعتد ـ كالامة ـ بحيضتين ، وقيل : بواحدة ، ان كانت ممن
الصفحه ٥٨ : النسخ كان يوم خيبر ـ وهو مذهب الشافعي ـ وهو المروي عن علي قال العسقلاني : « .. لايصح من الروايات شيى
الصفحه ١٥١ : بالنسبة الى شخص ، يفتضى
تحريمه على جميع الناس ؟! .. واذا حرم الاسلام احتراف كل عمل يكون عيباً بالنسبة الى
الصفحه ١٣٨ :
يبيحونها للضرورة
لايصح بل لامعنى له ، وقد تقدم الكلام على ذلك .. وقلنا : ان من اباحها للضرورة منهم
الصفحه ١٤ : وجد من نفسه حاجة الى ذلك
نفعل ذلك ؛ لنحافظ على العائلات والاسر ،
من الفساد والانهيار ، كما يقولون
الصفحه ٨٢ :
الروايات ، التي تثبت
الحلية على عهد النبي (ص) ، وأبي بكر ، ونصف ، بل والى آخر خلافة عمر نفسه
الصفحه ٥ : . ومعها نظرة سريعة على مشكلة الجنس ، وما يمكن أن يطرح لها من حلول. ثم الاشارة الى الحل الامثل ، والطريق