الصفحه ٤٦ : النكاح عنه ، من : ثبوت النسب ، والعدة ، والفراش ، و كذلك المتعة .. كما أن سفح الماء مشترك بين المتعة
الصفحه ٤٧ : المراد المتعة المذكورة ، لم يلزم شيىء من المهر من لاينتفع من المرأة الدائمة بشيىء ، واللازم باطل ؛ فكذا
الصفحه ٤٨ : بالمقصود والمراد منها !!.
فتلخص من جميع ما تقدم : أن أيا مما ذكر
ناسخاً لآية المتعة ، ولتشريعها الثابت
الصفحه ٤٩ : بعد الرسول ؟! وكيف نستطيع أن نتصور : أنه يجهل ـ وكذلك ابن عباس ترجمان القرآن ـ أمراً هو من أبده
الصفحه ٥١ : عمرة وغيره لايكون حجة علينا ، والحجة فقط هو النص ولانص عن النبي ، ولا من القرآن يثبت ذلك .. والا لامكن
الصفحه ٦٢ : ؛ فانه من رواية عبدالملك بن الربيع بن سبرة ، عن أبيه ، عن جده ؛ وقد تكلم فيه ابن معين ؛ ولم ير البخاري
الصفحه ٦٣ :
حقاً الخ .. » (١)
ب ـ ونضيف نحن هنا : أن من العجيب حقاً :
أن لايروي التحريم في فتح مكة غير سبرة
الصفحه ٧٥ :
رجل تزوج امرأة الى
أجل الا غيبته بالحجارة ، والاخرى متعة الحج (١).
سنده صحيح من طريق أحمد.
صورة
الصفحه ١٠٤ :
تخلو من بعض الاشكال
، لتفردها في ذكر أن عروة ادعى أن ابابكر وعمر نهيا عن المتعة مع أنه لم يدع أحد
الصفحه ١٠٨ : ، وفيهم من جلة العلماء ، من لاخفاء بجلالته في الدين.
وأظن ذلك ـ والله أعلم ـ لما روى عنهم
في الصرف
الصفحه ١٢٤ :
شيعتهم ، كما يعترف
به الكثيرون ، كما سنرى ..
الصحابة
، والتشريع الجديد :
ونحن نذكر هنا من
الصفحه ١٤٧ : وتشترى من حين الى حين ، وهي تنقل من رجل الى رجل. ولو جاء من هذا الزواج ذرية لما وجدت بيتاً تستقر فيه
الصفحه ١٤٩ : ؛ فتخيل : أن الحكمة هي العلة !!.
١٠ ـ أما ماذكره عن محمد رشيد رضا ، والاوزاعى
: من أن من تزوج امرأة
الصفحه ١٥١ :
التي لاغنى للناس
عنها ؟!. وهل يستطيع : أن يخرنا : هل يخجل من بيع الخبز ، وطهو الطعام ، أو مسح
الصفحه ١٥٤ :
من قرأه النحو
الصحيح !!
وثالثاً : ان عائشة ـ عدوة علي ـ هي نصيرة
القرآن والمحافظة عليه