الصفحه ٥٥ : عندهم لايصح نسخها بالروايات المدعى ناسخيتها فضلا عن احتمال نسخها أكثر من مرة بها !! كما يقولون
الصفحه ٧٠ :
وها نحن نذكر شطراً من النصوص ، التي وردت
في الكتب المعتبرة عند القائلين بالتحريم ، مع ذكر بعض
الصفحه ٨٣ : : أن الناس ينقمون عليه أربعاً ، وكان من جملة هذه الاربعة تحريمه لمتعة النساء. فاعتذر عمر عن ذلك : بأن
الصفحه ٨٥ :
ولقد راجعنا المطبوع من صحيح الترمذي ؛
فلم نجد هذه الرواية في متعة النساء ، ولكن هناك رواية ـ وتوجد
الصفحه ١٢٣ : عنها في آخر حياته ..
ونحن أمام هذا القائل لانريد أن نقول :
من كان يخلق ما يقو
الصفحه ١٣٢ :
والامامية (١) ، وينقلها ابن حبيب عن : ستة من
الصحابة ، وستة من التابعين (٢)
،
وأبو حيان ، بعد أن
الصفحه ١٣٩ :
القاضى المذكور .. (١)
٤ ـ وصلاح الدين المنجد أيضاً يظهر منه :
أنه لايرى بهذا الزواج بأساً
الصفحه ١٤٥ :
هنا : أن هذا القول معناه : أن المتعة
من قسم الفحشاء ، أحلت للمضطر ، واذن فما معنى قوله تعالى : ان
الصفحه ١٤٨ : ء الشهوة ، وسفح الماء .. فقد قلنا : ان المتعة لا يقصد منها مجرد سفح الماء : بل فيها تحصين للنفس عن الوقوع
الصفحه ١٥ :
وزهرية ، وايضاً من
امراض اجتماعية ، واختلاط أنساب ، ومشاكل أسرية ، وغير ذلك ..
٤ ـ أن نتطلع الى
الصفحه ٢٢ :
يجبر الابوين على
ذلك في الدائم ، أو بعد حصول الطلاق فيه. (١)
ولو صح أن يمنع ذلك من تشريع الزواج
الصفحه ٢٣ :
وثقة ـ أن هذا
التشريع يجب أن يعتبر من مفاخر الاسلام ، ومن أدلة عظمته ، وشموله ، وأصالته .. ولكن
الصفحه ٢٤ : هذا الشباب المتعطش للحقيقة ، ومن ثم ليبقى هذا الشباب ـ وهم جند الحاضر ، ورجال المستقبل ـ يعاني من
الصفحه ٣٧ :
الآية
غير منسوخة
ونحن نجد في مقابل ذلك : أن عدداً من
الصحابة والتابعين ، وأهل البيت ، بل وحتى
الصفحه ٤٥ : منع الحمل (١)
.. وقد تقدم بعض الكلام في ذلك ..
من
طرائف الاوهام :
ولعل من الطريف أن نشير هنا : الى