الصفحه ١٤٤ :
ومنها
ـ موارد الشك في
دخول مسألة في محل ابتلائه في المستقبل فترك تعلم حكمها ، وهنا أيضاً يجري
الصفحه ١٤٥ :
التنبيه الرابع :
بعد فرض تنجز
الواقع في موارد ترك الفحص والتعلّم لا محالة يكون ترك التعلّم
الصفحه ١٥١ : الاجتزاء بالتمام من المسافر الجاهل لا يقتضي ذلك
ما لم تكن فيه عناية اضافية كما أشرنا في أوّل المسألة
الصفحه ١٦٠ :
وبما ذكره السيد
الخوئي وغيره من الظهور في النظر إلى استحكام اليقين ـ سواء كانت الجملة تعليلاً
أم
الصفحه ١٦٦ :
والاستصحاب بأكثر
من ذلك.
وإن
شئت قلت : انّ موضوع
القاعدة والاستصحاب الشك في النجاسة والطهارة
الصفحه ١٧٠ :
بتحقق الجامع في طول الجريان ووصوله إلى المكلّف ضمن الحصة الاخرى فيرتفع الشك فيه
الذي هو موضوع جريان
الصفحه ١٧٨ :
الدراسات ـ يحرز
الامتثال بناءً على التركيب في المركبات الشرعية ـ كما هو مقتضى الأصل الأولي
المقرر
الصفحه ١٨١ :
التعبير في مورد ارادة تعلّق المشكوك بنفس المتيقن أي بالحدوث وتحقق الترتب بين
نفس اليقين والشك ما لم نبرز
الصفحه ١٩١ :
بالخاص.
لا
يقال : التمسك بهذا
الإطلاق فرع احراز القيد الثبوتي للجعل في المرتبة السابقة وانّه عدم العلم
الصفحه ١٩٧ : على
هذا التقدير ما لم يؤخذ في موضوع النسبة الثانية الشك في بقاء الطهارة وإلاّ كانت
بياناً لاستمرار
الصفحه ٢٠٩ :
ص ١١٢ قوله : ( احداهما : ... انّ
الاستصحاب لا يجري في المفرد المردد ... ).
عدم جريان
الاستصحاب
الصفحه ٢١١ :
إلاّ أنّ هذا كلّه
إذا كان الموضوع بقاء زيد أو بقاؤه عادلاً في الخارج بنحو مفاد كان التامة ، وأمّا
الصفحه ٢٢٢ :
بلحاظ أمر مشكوك
في السابق أو في الزمن اللاحق ، فإنّ الشك فيه لا يتجدد بعد حصول زمانه إذا اشير
إليه
الصفحه ٢٢٥ :
الماء المتغيّر
يشك في حدوده وسعته وضيقه ، فلا محالة يكون الشك في بقاء المجعول لشخص ذلك الجعل
لا
الصفحه ٢٤٠ :
قد ركعت ) أو
الاستصحاب ويسمى بالأصل المحرز.
٢ ـ ما ينظر فيه
إلى الحكم الواقعي للتعبد بمثله أو