الصفحه ١٤ : وصوله
إلى ذلك العامي وسوف يأتي حل لذلك.
وإنّما الاشكال في
نفس عملية التقليد وحجّية فتواه للمقلّد فإنّ
الصفحه ١٦ : الوصول إلى الحكم الشرعي ، ولهذا يكون في طول التقليد ولخصوص من قلّد ذلك
المجتهد حتى بنظر المقلّد نفسه فهو
الصفحه ٢٧ :
في حقّ المجتهد
نفسه بأدلّتها التفصيلية وامّا لزوم التقليد فعلى كلا المسلكين يكون لرفع المنجزية
الصفحه ٣١ : بالقطع بالحكم الواقعي من حيث آثار القطع إلاّ أنّ ما هو
المهم هو البحث عن ثبوت نفس ذلك الحكم الظاهري
الصفحه ٣٦ : في الشبهتين الشبهة الأولية المتعلقة بالواقع والشبهة
الثانوية الطولية ومعه لا يكفي اثبات نفس الحكم
الصفحه ٤١ :
عقلياً عملياً آخر
لا ربط له بالمولوية وحق الطاعة الواقعية الثابتة لأحكام المولى في نفسها ولا انّه
الصفحه ٤٦ :
ملاك الحكم الطريقي ومباديه في نفس الجعل أو في السلوك ونحو ذلك فلا يمكن الاجابة
الفنية على مدعى الاخباري
الصفحه ٤٧ : كونه قبيحاً عقلاً فالمفروض انّ حكم العقل تعليقي لا تنجيزي ،
ولو كان المانع أنّه يرى نفسه خارجاً عن
الصفحه ٥٠ : المكلف وجهله فيه ، فلا محالة يدور الأمر بين احتمالين وتصورين آخرين
أن يكون الموضوع نفس وصول التكليف
الصفحه ٥١ : كذلك لله سبحانه ، وإنّما
بملاك نفس أدب العبودية واحترام المولى وهذا الاحترام والأدب يكون الوصول تمام
الصفحه ٥٣ : الواقعية قيداً في حق الطاعة والاحترام أن يكون حكم العقل بمنجزية القطع
والذي قلنا انّه يرجع إلى نفس ادراكه
الصفحه ٥٥ : يلتزم بالأشدية والتعدد أو يلتزم بأنّ
القبيح دائماً هو الاقدام على الظلم لا نفس صدور الظلم ، أي انّ موضوع
الصفحه ٥٧ : انّ هذه
القضايا مدركات عقلية واقعية أزلية يدركها العقل كما يدرك سائر الامور الواقعية
النفس
الصفحه ٦٣ : بالقبح موضوعه نفس الاقدام
على القبيح أي تمام موضوعه العلم بقبح الفعل كبرى وصغرى ، وبهذا نفسّر وجدانية عدم
الصفحه ٦٧ : اختياري وهو
ملازم مع شرب معلوم الخمرية لا محالة.
البرهان
الثاني : انّ الالتفات
لا يتحقق غالباً إلى نفس