الصفحه ٢١٤ : المقدمات وإنّما وجود تلك المقدمة والتمكّن منه طولي ، فلا محذور في ترشح
الارادة الغيرية من نفس الارادة
الصفحه ٢١٧ : الحكم الظاهري من قبل المولى نفسه في موارد الشك ، فإنّه ينافي التصدّي
والتحريك المولوي الواقعي.
مدفوعة
الصفحه ٢٢٢ : الأغراض الالزامية في نفسها أهميتها بدرجة لا تقتضي الحفظ بأكثر من
الخطاب الواقعي ، أي بمقدار الفعلية الاولى
الصفحه ٢٢٦ : العقلية أو الشرعية المترتبة في أدلتها على فرض عدم الحجّية.
٢ ـ انّ الشك في
الحجّية يساوق العلم بعدم نفس
الصفحه ٢٢٨ : ءة أو الاستصحاب مع الخبر
الدال على الحكم الواقعي ، وامّا الخبر أو الظهور الدال على الحكم الظاهري نفسه
الصفحه ٢٤٩ : إنّما تكون إذا كانت الاطلاقات الرادعة تشمل نفسها ، وأمّا إذا لم تشمل نفسها
أو كان اطلاقها لنفسها فقط
الصفحه ٢٥٨ : أولية ، فمع عدم وجود قضية أولية تكون القضية مفرغة غير
قابلة للصدق أو الكذب فلا تشمل نفسها ، ومع وجود
الصفحه ٢٦٣ : جاء زيد لا محالة تتشكل
دلالة التزامية على انّه قد جاء عمر وتكون هذه الدلالة الالتزامية حجة ؛ لأنّ نفس
الصفحه ٢٦٨ : نفسه.
٢ ـ الارشاد المحض
إلى عدم حجّية خبر الفاسق ، وهذا هو ظاهر الآية ، لأنّ هذا اللسان أحد ألسنة نفي
الصفحه ٢٨٠ : الواقعي حيث
انّ مفاد دليل الحجّية انّ كل ثقة إذا أخبر فلا يكذب في إخباره فيثبت الجزء الثاني
وهو نفس القضية
الصفحه ٢٩٠ : على عدم الآخر في نفسه وما يكون منهما متوقفاً على
عدم الآخر بالفعل.
ص ٤٠٣ قوله : ( فإنّه يقال : لا
الصفحه ٢٩٧ : الشهرات ،
فهذه فرضية معقولة وقريبة التحقق.
وهذا البيان هو
نفس البيان المذكور في الكتاب بعنوان الشبهة
الصفحه ٣٢٠ : لم
يستلزم الضرر وإنّما تحصيل اليقين بالامتثال مستلزم لذلك وليس هذا ضرراً ناشئاً من
نفس الشريعة
الصفحه ٣٢١ : والواقعية.
فإنّه
يقال : المحذور إنّما
يكون فيما إذا كان الرفع بالقاعدة ظاهرياً وواقعياً في نفس الوقت لا ما
الصفحه ٣٢٢ : ما جعل عليكم في الدين من حرج فالمنفي به ليس نفس الحرج وطبيعيّه ، بل
المجعول من قبل الدين إذا انطبق