الصفحه ١٠٥ :
ومباديه الحقيقية
في نفس المولى المبرزة بأدلّة الأحكام الظاهرية على اختلاف ألسنتها وتلك الروح هي
الصفحه ١٠٩ :
الموضوعي المأخوذ على وجه الطريقية ... ).
أشكل في إمكانه
ثبوتاً لا من حيث نفسه لوضوح انّ أثر القطع
الصفحه ١١٨ : من توقف الحكم على نفسه بلحاظ هذا الحكم الفعلي.
ولكن
الجواب : انّ هذا هو
اشكال اللغوية والذي تقدم
الصفحه ١١٩ : للعلم بالحكم في موضوع نفسه في المقام بحسب الدقة لأنّ تنزيل المؤدى تنزيل
ظاهري وليس واقعياً ، بخلاف تنزيل
الصفحه ١٢٠ :
فرع ثبوت الواقع
التعبدي الظاهري وحلّه بما تقدم من انّ الجزء الثاني هو العلم بالجعل أو نفس الظن
أو
الصفحه ١٢١ : تنزيل نفس الامارة منزلة القطع بالواقع ـ وهذا معناه انّه لا موضوع
لدلالة الاقتضاء هنا حيث انّ موضوعه ثبوت
الصفحه ١٢٤ : انّ موضوعه الحجة
الشأنية أي ما يكون كاشفاً ومثبتاً لمتعلقه في نفسه ـ بحيث إذا كان القطع تمام
الموضوع
الصفحه ١٣٤ : نفس العلم المذكور فتوقف العلم بالحكم على العلم به.
مدفوع : بأنّ
الشمول وعدم الشمول من خصوصيات
الصفحه ١٤٠ : كالعلم والحب وحقيقته امّا أن يكون فعلاً تكوينياً مباشرياً
للنفس كالتوجه والالتفات وينتزع منه الخضوع
الصفحه ١٦٤ : بين الترخيص فيها وبين الحكم الواقعي لا من
حيث المبدأ ؛ لأنّ المصلحة في نفس جعل الحكم الظاهري ولا بلحاظ
الصفحه ١٨٠ : بها لاثبات حكم آخر من غير سنخ نفس التعبّد
المتضمَّن في أصالة الامكان ، كما إذا احتملنا استحالة جعل
الصفحه ١٨٢ : وارتفاع مباديها وإلاّ لم يكن مجال لهذا البحث. وعليه فيكون موضوع
الامكان والامتناع ومركزه نفس الحكم الظاهري
الصفحه ١٩٩ : مبادئ الحكم في نفس المولى من اجتماع الشوق المؤكد والحب مع البغض فقد عرفت
في المقدمة انّ الأحكام الشرعية
الصفحه ٢٠٤ :
بفعل المكلّف فإذا
لم يكن بلحاظ الغرض النفسي تفويت ونقض للغرض فلا تفويت بلحاظ الغرضي الغيري أيضاً
الصفحه ٢١٠ : مقدمة لذات المراد في نفسه بنحو تكون مقدميتها
محفوظة بقطع النظر عن تعلّق الارادة والأمر بذلك الفعل من