الصفحه ٣٦٠ : الكبرى في المقام في نفسه غير تام ، إذ الشك في المراد
الاستعمالي لا المدلول اللغوي والكبرى المذكورة مخصوصة
الصفحه ٣٧٢ : .
٤ ـ تطبيق الحديث
على الواجبات الضمنية. ولا إشكال فيه في نفسه لرفع الوجوب بالمركب إذا كان العذر
في الجزء أو
الصفحه ٣٧٧ : ان له كتاباً وذكر طريقه إليه صحيحاً
إلى صفوان عنه وهو نفس طريق النجاشي.
٣ ـ اسماعيل بن
جابر الخثعمي
الصفحه ٣٧٨ : عليهالسلام وأبي عبد الله عليهالسلام واسماعيل نفسه ( ثقة ) روى عن أبي عبد الله عليهالسلام وأبي الحسن
الصفحه ٣٨٠ : ) ج ٣ الفقيه كما انّ هناك حديثاً ينقله في الروضة ص ٢٨٣ عن
اسماعيل الجعفي ، والظاهر انّه نفسه في الص ٢٨٥ عن
الصفحه ٣٩٦ : عدم المعارض وامّا نفسه فلا يمكن أن يدخل طرفاً للمعارضة مع البراءة في الطرف
الآخر ؛ لأنّه يثبت المعارضة
الصفحه ٤٠٠ : أنّ في
النفس من أصل هذا البيان اشكالاً ، فإنّ لسان الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام
في الهلكة يناسب
الصفحه ٤٠١ : . بينما الأوّل سياقه مسوق للتعليل والمفروغيّة عن ثبوت
العلة في نفسها بقطع النظر عن هذا الحكم فليس الخطاب
الصفحه ٤١٢ :
والبحث عن جريان
أصالة عدم التذكية فيها مبني على ملاحظة المطلب الأوّل وهو كون التذكية عبارة عن
نفس
الصفحه ٤١٣ :
بالاحتياط شرعاً يتصور بأحد أنحاء ثلاثة :
١ ـ الأمر الشرعي
المولوي بالاحتياط بملاك مصلحة نفسية كالتعوّد
الصفحه ٤١٦ : أن يكون ذلك نفس الأمر المتعلّق بالاحتياط ، فالدور هنا
في انطباق العنوان المأمور به على الفعل لا من
الصفحه ٤٢٩ : موضوع هذا الثواب التفضّلي من هذه الناحية ،
وليس هو نفس موضوع الثواب البالغ.
وإن
شئت قلت : كما أنّ قيد
الصفحه ٤٣٢ : المترتبة على الترك بحيث يكون
عدم كل منهما ملازماً مع الفعل أو الترك لا نفسه فالصحيح جريان التزاحم بين الفعل
الصفحه ٤٣٣ :
الناقصة في المتعلق ليس في طول تعلق الأمر بذلك المتعلق بل هو ثابت في نفسه فلا
شائبة للدور.
وأمّا
الثاني
الصفحه ٤٣٦ : للبراءة في نفسه وعدمه وهذا واضح.
ثمّ انّ الاشكال
على صاحب الكفاية لا فرق فيه بين أن يكون مرجع النهي