الصفحه ١٥٥ : يتعلق
بالقائمة الاولى يحصرها المنطق الارسطي في ست قضايا.
١
ـ الأوليات : وهي التي يكفي
نفس تصور القضية
الصفحه ١٥٧ : لا الذهني الوجداني
كالاحساس بالألم أو بالادراك نفسه مما يسمّى بالعلم الحضوري ـ وقد كانت هناك ثلاث
الصفحه ١٦٥ : بجريان البراءة العقلية
ومنجزية الحكم الواقعي في نفسه بقطع النظر عن الترخيص الظاهري وعدمه ، إذ هذا يجعل
الصفحه ١٦٧ : اقتضائه للمنجزية لا أساس
له ، بل البحث عن العلية والاقتضاء راجع إلى العلم الإجمالي بالتكليف الالزامي
نفسه
الصفحه ١٧٦ : المقام في نفسه إلاّ انّه حيث انّ الامتثال الإجمالي فيه حسن الاحتياط المفقود
في الامتثال التفصيلي التعبدي
الصفحه ١٨١ : نفس حجّية الظهور لاشتراك نكتة الامتناع بلحاظ كل حكم ظاهري ، وهذا
بخلاف ما تمسّك به السيد الشهيد في
الصفحه ١٨٣ : نفسه وإن كان اشكالاً نظرياً مستقلاً عن
الاشكال الثالث المربوط بالعقل العملي وقبح
الصفحه ١٩٠ : والتعارض.
ثمّ أجاب عليه
بأنّه جعل الخبر طريقاً إلى الواقع معناه أن يكون الملحوظ في عمل المكلف نفس
الصفحه ١٩٤ : ومجرد التغاير بين اللحاظين من ناحية شؤون نفس اللحاظ مع وحدة
الملحوظ بالذات لا يكفي لدفع غائلة التضاد
الصفحه ١٩٥ : بينهما
بالسلب والايجاب ومن حيث نفس اللحاظ بينهما تباين لكون كل منهما صورة ذهنية غير
الآخر ، وانّ التقابل
الصفحه ١٩٧ : ، لا بالنسبة للملحوظ ولا
بالنسبة للحاظ نفسه ، وارجاع الضمير إلى ذات الطبيعة لا يعني الطولية كما هو واضح
الصفحه ١٩٨ : كراهة والشوق والبغض
بالنسبة إلى فعل المكلف في نفس المولى ؛ لأنّ الشوق النفساني لا يكون إلاّلأجل
فائدة
الصفحه ٢٠١ : ء وضعي أو تكليفي أجوف ، أو كون مباديه في نفس
جعله فلا يلزم التضاد في متعلّق الحكم غافلين عن أنّ هذا يجعله
الصفحه ٢٠٣ :
الميرزا قدسسره ؛ لأنّ الغرض أو الارادة من وراء جعل الخطاب ارادة غيرية تكوينية تابعة للغرض
النفسي وللارادة
الصفحه ٢٠٥ : من
فرض غرض في الفعل لاحظه المولى حين تكليفه للناس به وهذا الغرض لا يمكن أن يفوته
على نفسه فإنّه خلف