الصفحه ٩٥ :
الباري مع انّه انكشاف للباري أيضاً ، أي بما هو وجود عرض خاص على النفس الناطقة ،
وهذا هو معنى الغاء حيثية
الصفحه ١٠١ : المصادفة للواقع مبرزة لنفس تلك الأحكام والمبادئ ولهذا
تكون العقوبة على مخالفة الواقع في موردها لا نفسها
الصفحه ١١٠ : نفسيهما كان القطع ملحوظاً بالاستقلال وفي نفسه مع قطع النظر عن
مؤداه والجمع بين اللحاظين محال ولا مفهوم
الصفحه ١١٢ :
منها أدلّة الحجّية العامة.
ومدرسة الميرزا قد
عالجت اشكال الاستحالة بأنّ المجعول نفس الطريقية واعتبار
الصفحه ١٢٢ : الظاهرية واثبات الأثر بالتعبد بل هذا غير معقول في نفسه ، لأنّ
العلم بالواقع الحقيقي إن لم يكن
الصفحه ١٢٨ :
بالحكم في موضوع شخصه يمكن أن يبيّن بخمسة وجوه :
١ ـ برهان الدور
في الحكم ولزوم توقف الحكم على نفسه وهذا
الصفحه ١٢٩ : يجعله مرة اخرى.
والجواب :
أوّلاً ـ انّ المفروغ عنه العلم بالحكم لا نفس الحكم وفرض العلم
بالحكم يستلزم
الصفحه ١٣٢ : نفس فرض العلم به فيتوقف العلم به على العلم
به والثاني يستلزم عدم تحقق موضوع الجعل الثاني ، فالحاصل
الصفحه ١٣٥ : ـ والمستبطن للعلم بالصغرى من ناحية هذا القيد لا
محالة فيكون ملازماً مع العلم بالمجعول ، وهذا ينتج نفس الدائرة
الصفحه ١٣٨ : الالتزام عقلاً أو شرعاً بالتكاليف :
١ ـ مانعية نفس
المخالفة الالتزامية القطعية كالعملية القطعية عن جريان
الصفحه ١٤٢ :
أم لم يصل ،
فالأقسام ستة ؛ إلاّ انّ اثنين منها غير محتمل في نفسه وهو أن يكون الوجوب عقلياً
وعلى
الصفحه ١٤٥ : لهما.
كما انّه بلحاظ كل
طرف في نفسه أيضاً يكون علم اجمالي بوجوب الالتزام امّا بنجاسته وحرمته أو
الصفحه ١٤٨ : المولى؟ وإن كان من ناحية حكم
العقل بقبح عدم الالتزام في نفسه نظير قبح الكذب ، فالوجدان يحكم بعدمه خصوصاً
الصفحه ١٥٠ : . ثمّ بحث منطقي أساسي مع المنطق الارسطي في نفسه.
امّا تعليقنا على
كلام الاخباري فيبدأ بتشقيق مراده هل
الصفحه ١٥١ : بالقضايا الحسية. وثانياً بالحل بأنّ هذا يفيد بالنسبة إلى
تقييم استدلالات الغير لا الإنسان المستدل نفسه لأنّ