الصفحه ٦١ : الإله وبما فوق الطبيعة هو (احدى النزعات العالمية الخالدة للانسانية) (١).
وتختلف مظاهر هذا التدين من
الصفحه ٣٣ : قد يؤدي
إلى نتائج سلبية على المكلّف نفسه.
قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ائتمروا
الصفحه ١٠٠ :
والتخبط ، ومن
الضلال والعمى والحيرة ، ويتخلص من الاوهام والخرافات ، ويتوجه إلى اللّه تعالى
مستمدا
الصفحه ١٠٤ : ...
» (٣).
ثانيا : اللعنة الإلهية :
من آثار ونتائج التخلي عن مسؤولية الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر ، شمول الناس
الصفحه ٥٨ : : الاقتداء :
من الثوابت في حركة الناس أنّهم يقتدون
بمن له القدرة على التأثير على عقولهم وقلوبهم وإراداتهم
الصفحه ٤٥ : والقلوب والارادة.
جاء رجل إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وهو على المنبر ـ فقال : يا رسول
اللّه
الصفحه ٣٥ : لا ينتهي إلى شيء ، تصحبه المواقف المتشنجة من اتهامات وتعيير وتحقير ، فتعمى
بصائر المتعصّبين وتنغلق
الصفحه ٥٧ : والمشاعر ، وخصوصا لمن يبحث عن الحقيقة ، فهو يساعد على معرفة مستويات
المشاركين في الحوار ، وما يطرحونه من
الصفحه ٧٧ : يتوقف اُسلوب
العمل بها على طبيعة المجتمع من حيث درجة قربه وبعده عن الإسلام ، وعلى عدد
الآمرين بالمعروف
الصفحه ٧١ : لانها تؤدي إلى قتل رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم في ظرف لا
يملك القوة اللازمة للقضاء على رؤوس الكفر
الصفحه ٥٠ : المراد اصلاحه وتغييره ، من حيث
الافكار والعادات والتقاليد ، ومن حيث الاطلاع على الاشخاص والوجودات المؤثرة
الصفحه ٥٤ : أتاه اللّه الآيات
فانسلخ منها واستسلم للشيطان : «
وَلَو شِئنَا لَرَفعنَاهُ بِهَا وَلَكنَّهُ أخلَدَ إلى
الصفحه ٦٣ : الجاهلي ؛ لأنّه سيتّبع ما تمليه عليه عقيدته الجديدة
وعواطفه اتجاهها. وقد حفلت الآيات القرآنية والأحاديث
الصفحه ٣٤ : ، وأن يحافظ أيضا على أهله
وذويه ومن يهمّه أمره الذين ينصاعون لأوامره ونواهيه ، صونا لهم من الانحراف
الصفحه ٨٩ : عنك ظنونهم باصحارك ، فان تلك
رياضة منك لنفسك ، ورفق منك برعيتك ، واعذار تبلغ فيه حاجتك من تقويمهم على