الصفحه ٧٩ : تكليف شرعي فيجب أن يكون المكلّف ـ في جميع أحواله وفي جميع مراحل المسؤولية
ـ مخلصا للّه تعالى ، وان يتوكل
الصفحه ٩٦ : ، وصبر الإمام الحسين عليهالسلام
في حركته حتّى انه قدّم أولاده وأهل بيته صابرا محتسبا من أجل اعلاء كلمة
الصفحه ٦٣ : العصمة والتسديد الالهي ، ثم يتم التدرج في اقناعه بضرورة
الإمامة في كلِّ زمان ، مصحوبا كل ذلك بتركيز البعث
الصفحه ٩٨ :
وتدريب
لأهل الإساءة على الاساءة ، فألزم كلاً منهم ما ألزم نفسه أدبا منك ينفعك اللّه به
، وتنفع به
الصفحه ٣٥ : المفاهيم والقيم على
الناس ، فيندفعون دون روية ودون بحث عن الحقيقة أو رغبة في المعرفة ، ويتخلل اندفاعهم
جدال
الصفحه ٣٠ : عليهالسلام : « إنّما يؤمر بالمعروف وينهى عن المنكر مؤمن
فيتّعظ أو جاهل فيتعلم ، وأمّا صاحب سوط أو سيف فلا
الصفحه ٧٦ :
المذمومة بهم.
٤
ـ المقاطعة والهجران : حينما يتمادى
المنحرف في انحرافه تاركا للمعروف عاملاً بالمنكر
الصفحه ٢٦ : الإمام الحسين عليهالسلام أنّ المنكر قد استحوذ على الحاكم وعلى
أجهزته الحكومية ، وتفشى في الاُمّة
الصفحه ٤٣ :
الأعمال بعد الصلاة المفروضة ، والزكاة الواجبة ، وحجة الإسلام ، وصوم شهر رمضان :
الجهاد في سبيل اللّه
الصفحه ٨٤ :
عنها
» (١).
وحينما دعا الإمام الحسين عليهالسلام إلى الجهاد تجسيدا للأمر بالمعروف
والنهي عن
الصفحه ٦٦ :
اصلاح وتغيير أفكاره وعواطفه وممارساته ، ومن هذه الأجواء :
١
ـ حلقات الذكر : هنالك تجمعات يذكر
فيها اسم
الصفحه ٥٦ : ، ويوصل القيم كذلك ، والناس يتفاعلون مع المظاهر
الحسيّة أكثر من المفاهيم النظرية ، اضافة إلى ذلك فان
الصفحه ١٢ :
والارشادات الإسلامية ، ومنكمشة ومنفصلة عن مقتضيات النواهي الإسلامية.
وقد بيّن الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٩٠ : ويسهّل شديد الأسباب.
من
استعمل الرفق لان له الشديد »
(١).
وجعل الإمام علي بن الحسين عليهالسلام الرفق
الصفحه ٥٧ :
وقد يدخل الفن والتمثيل المسرحي
والسينمائي في هذه الوسيلة ، لذا نجد ان أعداء الإسلام استخدموها