الصفحه ٥٣ :
الحياة الفردية
والاجتماعية ، وفي جميع مجالات النفس الانسانية في أفكارها وعواطفها وارادتها.
ولو
الصفحه ٩ : ـ نتطرق إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في أربعة
فصول : نتناول في الفصل الأول : حكم الأمر بالمعروف
الصفحه ٢٥ : بالفضائل والمكارم ، وينهاهم عن الرذائل وسوء الأفعال ، ولم
يتوقف عن ذلك في جميع مراحل حياته
الصفحه ٣٢ :
والضرر لا يتحدد بوقت من الاوقات ، قال
الشيخ الطوسي : ـ في ذكره لشروط الوجوب ـ : ( ... وعلم أنّه لا
الصفحه ٣٤ : المنكر أي
تأثير في العقول والنفوس.
وفي مثل هذا الظرف يكون الواجب على كلِّ
مؤمن عالمٍ بالمعروف والمنكر
الصفحه ٤٣ :
الأعمال بعد الصلاة المفروضة ، والزكاة الواجبة ، وحجة الإسلام ، وصوم شهر رمضان :
الجهاد في سبيل اللّه
الصفحه ٥٤ :
ومنهجهم في الحياة « كَمَثَلِ العَنكبُوتِ
اتَّخذَت بَيتا وإنَّ أوهَنَ البُيُوتِ لَبَيتُ
الصفحه ٩٣ :
نصائح وارشادات ،
ويدفعهم لمراجعة نفوسهم وسلوكهم ، واصلاحها حياءً أو قناعة في مقابل الاحسان إليهم
الصفحه ٩٧ :
ونهى الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام عن الدخول في الخصومات ، والمراء فقال
: « المخاصمة
تبدي سفه
الصفحه ١٠٥ :
ثالثا : الهلاك :
إنّ تطبيق المنهج الإسلامي في الحياة هو
احياء للعقل والقلب والارادة ، قال تعالى
الصفحه ٨ : والناهين عن المنكر ـ تحقيقها في الواقع.
فلا بدّ من عمل دؤوب وحركة متواصلة تبدأ
بتغيير النفس أولاً ثم
الصفحه ٣٥ : المفاهيم والقيم على
الناس ، فيندفعون دون روية ودون بحث عن الحقيقة أو رغبة في المعرفة ، ويتخلل اندفاعهم
جدال
الصفحه ٦٧ : الإسلامية ، ويندفع للاقتداء
بها في أفكارها وعواطفها وسلوكها ، ويستمد منها روح السمو والارتقاء ، ويعاهدها
على
الصفحه ٨٧ : المنكر
اصنافا من الناس يختلفون في طاقاتهم وامكاناتهم الفكرية والعاطفية والسلوكية ،
فلابدّ وأن يتصف
الصفحه ٩١ :
والورع
والاجتهاد، فرغّبوا الناس في دينكم وفيما أنتم فيه
(١) ».
ومن الرفق طرح المفاهيم والقيم